ماذا لو
ماذا لو
ماذا لو

وفي النهاية : يخدم مصالح خاصة ؟
وبعدها علامة استفهام ؟
هم والله يعلمون أن المصالح الخاصة هي إسرائيل واليهود
ولكنهم لا يجرؤون على قولها صراحة
لأن اليهود في يدهم غذاء أمريكا واقتصادها وإعلامها
وليس لحكوماتهم خيار إلا السمع والطاعة

رائع أيها البليبل