الأستاذ الشاعر/ أحمد عكور
هذه من أجمل ما قرأتُ لك, قصيدةٌ صادقة, تبكي العليلَ المستهاماَ...
أول بيت سمعتهُ من شعرك كان:
فلا تكوني سكون الموتِ في وجعي
ولا الســرابَ إذا ما جئـتُ عطشـانا
حيث كنا في معاملِ الحاسب الآلي في الجامعة, إذ أقبل صديقي العزيز/ يحيى عريبي
وهو يردد هذا البيت فأعجبني جداً جداً, فسألته من قائله؟ فأجابني, وأعطاني نبذةً عنك.
فَنَقَّبتُ في العنكبوتيةِ حتى وجدتُ ديوانك فقرأته واستمتعتُ به كثيراً
أما هذه فهي قاتلتي, فقد حفظتُ معظم أبياتِها...
"جمرُ الغرامِ" أراقتْ دمعَ قارئِهــا
وأَرَّقتهُ فبــــاتَ اللـــــيلَ سهــرانــا
فهـل لـــدى أحمدَ القتــالِ ما فَعَـلتْ؟
وليتَ شعري أبـاتَ اللـيلَ ندمــانــا؟
وفقك الله يا شاعري المفضل!
دمتَ بودٍ وسلامةٍ واطمئنان!