آقٍول للِشبآك / مشتاق لَه حَييل ! : (
و الريح تصرخ : بَس لآ عآد تطريه ~
وآبرك بوجَه البآب .. وَ حروفي تسيل . . .
و يصِد عَني يقول :
( للَحين تبغيه ؟ )
كَم يَوم !
مّر و مآ بقى بخإفقي حَيل !
ذِبتَ إنتظآر ..
و مإ أذبَلتني سِوى [ لَيه ؟ ]
عّديتِ فَوق الشَهر و الحِزن إكليل ..
و لَو مِت .. وَعدك لي * لَمنهِو توفيه ؟!