في يوم كنت قد أنهيت درسا في الأدب وإذابي أسمع هديل الحمام
فقلت لهن قال أبو فراس الحمداني ووقفت وإذا بالنافذة تضربني بقوة على رأسيصمة:
إلى أن جلست مرة وأخرى ولكم أن تتصوروا مدى الضحك الذي عم الفصل
ومرة كنت أشرح وكانت هناك أصوات مزعجة من خارج الفصل
فكنت أشرح وأسير باتجاه الباب لأغلقه وأنا مسترسلة في الشرح فأغلقت الباب على اصبعي فكانت مني صرخة ألم ولم أستطع اكمال
الشرح لأن الجو باردا جدا والضربة كانت مؤلمة جدا ::sa03::::sa03::...
أتمنى من الجميع سرد مواقفهم![]()