تقرير مصور فيه من الإبداع والتميز الشيء الكثير

ويكفي أنه حرك بداخلي الشوق لزيارة ديرة الأجداد
بعد 7 سنوات من آخر زيارة (بعد العيد موعدنا يا نجران)

شكراً (السفير الهلالي) بارك الله فيك