نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي







تَقْتَادُنْي الْسُكَّرَة مَابَيْن تَعَبَّد بَ مْحْرَابِهَا..وَ..نُسُك سَادِس..أَوْشَكَت عَلَى الْخُشُوْع..رَبَاه
فَ تَعْوِيْذَة أَشُطِّر بِهَا الْيَمِيْن/الْقَسَم/أَن حَوَّاء خَمَّر جَاهِلِيَّة تُعَرَّبَد بِ دَمِي/إِيْمَانِي..
وَثَمِلَت لَه... شَعَائِر جَوَارِحِي......إِمْرَأَة الْتُوت....أَفْقَدَتْنِي بَسْمَلَة الْشَّوْق..وَ...يَقِيْنِي
وأَوَلَجَتَنِي بِ جَسَدِهَا تَشّهَد أَخْيَر...سَ أُصَلِّيَهَا..دُعَاء/وَأَو​َلَيُّهَا وَجْهِي...خُلُوْد خُضُوُعْ
وَأَتْبَعَهَا آيَات مِن رَّوْح الْحَنِيْن...وَ...سَاجِدَة​ صَبَاحَاتِي...فِ إِجْلَال نَبِض مُّبِيْن...!