وليس من مساءات إلا
تلك التي تدلّت من دامسها
فوانيس البهجة
بقدومك ياحبيب القلوب وأمير الشهور.

آل صامطة
مساؤكم معتّق بنور رمضان الذي انتشر
وروحانيّته التي انسكبت من فم السماء ،

على بعد يوم وليلة

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي