كان الحنين إلى العناق يزفنا
شغفًا فيمضي كالربيع خلالها
ويزف لي وقع الخطى خلخالها
نحوي فتكسر فرحتي أغلالها
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــ
ترنيمة شدو البلابل صوتها
لجمالها قلبي هنا أصغى لها
عبد الصمد تذوقت الحرف والمعنى والصور
زد من ذا