هذا نصهم فيما رأيته وفيما حكاه ابن جرير أيضاً. وقال مبارك بن فضالة عن الحسن: ألقي يوسف في الجب وهو ابن سبع عشرة سنة، وغاب عن أبيه ثمانين سنة، وعاش بعد ذلك ثلاثاً وعشرين سنة. ومات وهو ابن مائة سنة وعشرين سنة. وقال غيره: أوصى إلى أخيه يهوذا، صلوات الله عليه وسلامه.

مانتخيل نبعد عن أهلنا ثمانين سنة

من أروع القصص القرآني ياسبحان الله

جزاك الله خير أستاذ الشفق