لونك المفضل

المنتديات الثقافية - Powered by vBulletin
 

النتائج 1 إلى 20 من 42

الموضوع: سقوط سحابة على الأرض فيديو

العرض المتطور

  1. #1
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية أعشق الليل

    -

    القلم الثائر
    تاريخ التسجيل
    12 2009
    الدولة
    دُرُة المدائن
    المشاركات
    48,109

    رد: سقوط سحابة على الأرض فديو

    الاخ hzv
    يمكنك الرد بماتعلمه دون ان تصور ان الجميع جهله
    وتسخر (وتتقلعب)
    فمن الخلق ان تطرح ما تريد بأسلوب افضل
    وفي النهايه كلامك وجهه نظرك فقط قد تصيب مره وقد تخطأ الف مره
    ذكرت في كلامك
    لا يتكثف بخار الماء بهذا الشكل وحتى لو تكثف فانه يكون بشكل متفاوت وخفيف جدا لا يقارب اي شيء مما شاهدنا لانه يكون اقرب الى الدخان الغير ممكن لمسه او الاحساس به

    والثلوج التي تتساقط على بعض دول العالم مثل كندا وغيرها من السما اليس لها ملمس
    ولاتشبه الدخان بل تشبه القطن مثل المشهد اللي بالفديو وبالنهايه
    قدرة الله فوق اي شي
    كم من ظواهر بالعالم عجز العلم عن تفسيرها بدقه

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    لم عبر تعالى عن المطر بكلمة (ودق) في بعض الآيات القرآنية؟
    قال تعالى: {أَلَمْ تَرَى أَنَّ اللَّهَ يُزْجِي سَحَابًا ثُمَّ يُؤَلِّفُ بَيْنَهُ ثُمَّ يَجْعَلُهُ رُكَامًا فَتَرَى الْوَدْقَ يَخْرُجُ مِنْ خِلَالِهِ وَيُنَزِّلُ مِنْ السَّمَاءِ مِنْ جِبَالٍ فِيهَا مِنْ بَرَدٍ فَيُصِيبُ بِهِ مَنْ يَشَاءُ وَيَصْرِفُهُ عَنْ مَنْ يَشَاءُ يَكَادُ سَنَا بَرْقِهِ يَذْهَبُ بِالْأَبْصَارِ} سورة النور(43).

    لم عبر تعالى عن المطر بكلمة (ودق) في الآية السابقة؟!
    ------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------

    الجواب:

    فيوضات الفضل والرحمة لإغداق الرزق وكرم العطاءات لكافة المخلوقات الحية بالحياة المائية، إذ من الماء كلُّ شيء حي. فأكْبِر وأعْظِم بمن يهبنا الرزق من فيوضات فضله العميم لنا ولأنعامنا وكافة المخلوقات.

    في كلِّ سنة وفي كلِّ عام هذا الرحيم الرحمن المحب المتفضِّل علينا يمد لنا يد المودة بالرزق الذي به بقاء حياتنا ووجودنا لنعيش سعداء مسرورين.

    فالودق وهو المطر سمَّاه تعالى (ودْقاً) لاشتقاقها من المودة في كلمة (وَدَّ) من المواددة. فهو تعالى يهبنا الحياة بما يرسله لنا من مياه الأمطار ولا يقوم مقامه في هذه المواددة أحدٌ أبداً وقطعاً، فهو المتفضِّل على الجميع بالمياه والحياة وبدائع المأكولات والشرابات وغيرها من أسباب الهناءة والرفاهة وديمومة الحياة حتى الأجل. كذلك كلمة (ودْقاً) مشتقة من (ودَّ) و (وقى). فبإرساله تعالى لنا المياه يقينا من العطش ومن فقدان الرزق بفقدان المواسم، ولولا المطر لحلَّ الشقاء بدل النعيم بالمأكولات والشرابات، بل لفقدت الحياة لنا ولكافة الأحياء. فكم بذلك يواددنا تعالى، ولولا حبه لنا ورحمته بنا لما هادانا كلَّ عام بالخيرات نتاج الأمطار التي يرسلها والتي بها يواددنا ويحنو علينا ويهبنا بذلك ديمومة الحياة على وجه البسيطة. عند هطول الثلوج وحين تكتسي وجه البسيطة بالثلج الساطع، فتكتسي الدنيا حلة بهية ساطعة تأخذ بمجامع القلوب، وربما تسمو بقلوب المؤمنين وهم في بحور التأمُّل وبالفضل الإلهي مشدوهين، عندها يكاد سنا برق هذا الثلج الناصع يأخذ بالأبصار إلى أنوار ربها ذو الجلال والإكرام، فهي وسائط خير تصل قلوب المؤمنين لربِّهم الرحيم الذي يغمرهم كلَّ عام بمزيد الفضل والرحمة والإكرام. عندها يرى الرائي ويا لغرابة ما رأى، إذ يرى مليارات المليارات من الندف الثلجية وهي تتهاوى من السحاب مترنحةً هائمةً بربِّها.. ولكن للعجب العجاب لا يمكن لندف الثلج أن تتصادم ببعضها فتراها متداخلةً متراقصةً متجاذبةً، ولكن لا تلمس ندفة ثلجٍ أيّاً من الندف الأخرى. وتلك لعمر الحق إحدى المعجزات، فهي تسير بدقةٍ بالغةِ الإعجاز لا تصطدم ندف الثلج أبداً ببعضها وهي تهوي من السماء ضمن موازين دقيقة لا تخطأ. كذلك الأمطار فإنها لا تهبط كتلة واحدة على الأرض فيحدث الطوفان يُغرق ويُدمِّر فلا يُونق ولا يُثمر. هذا الطوفان لم يحدث أبداً لأن يد الرحيم الرحمن على كلِّ قطرةٍ من قطرات الأمطار، فهي تهبط متسارعة إلى الأرض التي قسمها الله لها لتنتج أزهاراً عطرة بهيجة وأثماراً ومزروعات نتاجها أفخر وألذ المأكولات والحلويات. هذه الدقة في الندف الثلجية والقطرات المطرية تدلُّك على رحمة الرحيم ومحبة المتفضِّل الكريم لك ولي ولكافة خلائقه. فمن بلاغة القرآن وإعجازه بالإيضاح والبيان أن كلمة (ودْق) تحمل هذه المعاني الثلاث التي بيَّناها وأوضحناها.

    ـ ففيها المودة من الإله المحب الرحيم بكلمة (وَدْ) من المواددة.

    ـ وباجتماع الحرفين الأول والأخير (وَقَ) ما يشير إلى الوقاية بعباده من كلِّ شقاء وحرمان، فهو لا ينساهم في كلِّ عام.

    ـ وكذا باجتماع حرف (الدال) مع (القاف) (دق)، تشير إلى دقة الميزان الإلهي وأن يده تعالى مبسوطة على كلِّ ندفة ثلج وقطرة مطر، بحيث تأتيك الحياة بها بلطفٍ ورقة دقةٍ بحيث تسقط ولا يتأذى بها مخلوق وتنتج الخير العميم. والآن وقد شاهدنا طرفاً من معنى المطر بلفظة (ودْق) علماً بأنه {قُلْ لَوْ كَانَ الْبَحْرُ مِدَادًا لِكَلِمَاتِ رَبِّي لَنَفِدَ الْبَحْرُ قَبْلَ أَنْ تَنفَدَ كَلِمَاتُ رَبِّي وَلَوْ جِئْنَا بِمِثْلِهِ مَدَدًا} سورة الكهف (109). والحقيقة أن هذا غيضٌ من فيض وأثرٌ من بعد عين من معاني (ودْقٍ) والتي تشير إلى معاملاته تعالى إلينا بالهدايا والهبات بالثلوج والغيث في كلِّ عام ما يجعلنا نميل بقلوبنا إلى هذا الرب البر الرحيم. ولك في المعاني التي تتضمنها كلمة (ودْق) مجالات لا تحصى وهي تدعوك إلى الإيمان بهذا الرب الرحيم الذي يكلؤنا بعيون عنايته شتاءً بمياه الحياة، وصيفاً بنتاجها من طيب المأكولات ولذيذ الشرابات.

  2. #2
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية ^زائر^
    تاريخ التسجيل
    12 2010
    المشاركات
    450

    رد: سقوط سحابة على الأرض فديو

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أعشق الليل مشاهدة المشاركة
    الاخ hzv
    يمكنك الرد بماتعلمه دون ان تصور ان الجميع جهله
    وتسخر (وتتقلعب)
    فمن الخلق ان تطرح ما تريد بأسلوب افضل
    وفي النهايه كلامك وجهه نظرك فقط قد تصيب مره وقد تخطأ الف مره
    ذكرت في كلامك

    والثلوج التي تتساقط على بعض دول العالم مثل كندا وغيرها من السما اليس لها ملمس
    ولاتشبه الدخان بل تشبه القطن مثل المشهد اللي بالفديو وبالنهايه
    قدرة الله فوق اي شي
    كم من ظواهر بالعالم عجز العلم عن تفسيرها بدقه

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    لم عبر تعالى عن المطر بكلمة (ودق) في بعض الآيات القرآنية؟
    قال تعالى: {أَلَمْ تَرَى أَنَّ اللَّهَ يُزْجِي سَحَابًا ثُمَّ يُؤَلِّفُ بَيْنَهُ ثُمَّ يَجْعَلُهُ رُكَامًا فَتَرَى الْوَدْقَ يَخْرُجُ مِنْ خِلَالِهِ وَيُنَزِّلُ مِنْ السَّمَاءِ مِنْ جِبَالٍ فِيهَا مِنْ بَرَدٍ فَيُصِيبُ بِهِ مَنْ يَشَاءُ وَيَصْرِفُهُ عَنْ مَنْ يَشَاءُ يَكَادُ سَنَا بَرْقِهِ يَذْهَبُ بِالْأَبْصَارِ} سورة النور(43).
    لم عبر تعالى عن المطر بكلمة (ودق) في الآية السابقة؟!
    ------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------
    الجواب:
    ـ وكذا باجتماع حرف (الدال) مع (القاف) (دق)، تشير إلى دقة الميزان الإلهي وأن يده تعالى مبسوطة على كلِّ ندفة ثلج وقطرة مطر، بحيث تأتيك الحياة بها بلطفٍ ورقة دقةٍ بحيث تسقط ولا يتأذى بها مخلوق وتنتج الخير العميم..
    يا اعشق الليل انت كتبت ردك بعد ردي الاخير واستغرب انك لم تقرأه بشكل صحيح فانا وضحت حقيقة ان من ينشر الاشياء لمجرد النشر وتضليل الناس يستحق ان نواجهه بالسخريه
    واذا لم نفعل فسنكون في وضع الجهال لاننا كمن صدقناه والنت بحر واسع من هذا المجال ومن يؤلف الاشياء الغير صحيحه

    وانا نفسي اكون شاكراا لو وجدت من يوضح لي حقيقه شيء في النت اعتقدته حقيقه ولو كان اسلوبه ساخرا ولا ابقى عمري كله على جهل صدقته

    بخصوص ردك هنا انت تقول الثلج والثلج حالة من حالات المواد وهي الصلبه
    طبعا نتكلم نحن هنا عن الماء وهو اتحاد ذرة الاوكسجين بذرتين الهيدروجين ويكون على ثلات حالات الغازيه والسائلة والصلبه
    السحاب هو درجة التحول من الغازيه الى السائله وما يسمى التكثف وهو لم يصل الى درجة الثلج = الصلب وهو ما يكون عند ما يقارب الصفر المئوي
    لوركزت معي في المقطع فلا تجد في السماء اي اثر للسحاب واذا ركزت اكثر في المزروعات الموجوده تتاكد المنطقة منطقة غير بارده وهنا احتمال تكون الثلج فيها كما هو موصوف بالايه نادر وربما مستحيل الا بقدرة الله وحده

    للعلم فقط لا يوجد من ردودي اي شيء مقتبس من اي صفحه في النت هو رد مباشر بدون اي اضافات هذا تخصصي العلمي وانا اذكر الشيء بقوانين علميه ثابته في الموضوع ومن اراد تفصيل اكثر فانا مستعد

    تحياتي وتقديري لك

  3. #3
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية أبووحيد
    تاريخ التسجيل
    04 2009
    الدولة
    مع الطيور المهاجرة
    المشاركات
    9,383

    رد: سقوط سحابة على الأرض فديو

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أعشق الليل مشاهدة المشاركة
    الاخ hzv
    يمكنك الرد بماتعلمه دون ان تصور ان الجميع جهله
    وتسخر (وتتقلعب)
    فمن الخلق ان تطرح ما تريد بأسلوب افضل
    وفي النهايه كلامك وجهه نظرك فقط قد تصيب مره وقد تخطأ الف مره
    ذكرت في كلامك

    والثلوج التي تتساقط على بعض دول العالم مثل كندا وغيرها من السما اليس لها ملمس
    ولاتشبه الدخان بل تشبه القطن مثل المشهد اللي بالفديو وبالنهايه
    قدرة الله فوق اي شي
    كم من ظواهر بالعالم عجز العلم عن تفسيرها بدقه

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    لم عبر تعالى عن المطر بكلمة (ودق) في بعض الآيات القرآنية؟
    قال تعالى: {أَلَمْ تَرَى أَنَّ اللَّهَ يُزْجِي سَحَابًا ثُمَّ يُؤَلِّفُ بَيْنَهُ ثُمَّ يَجْعَلُهُ رُكَامًا فَتَرَى الْوَدْقَ يَخْرُجُ مِنْ خِلَالِهِ وَيُنَزِّلُ مِنْ السَّمَاءِ مِنْ جِبَالٍ فِيهَا مِنْ بَرَدٍ فَيُصِيبُ بِهِ مَنْ يَشَاءُ وَيَصْرِفُهُ عَنْ مَنْ يَشَاءُ يَكَادُ سَنَا بَرْقِهِ يَذْهَبُ بِالْأَبْصَارِ} سورة النور(43).

    لم عبر تعالى عن المطر بكلمة (ودق) في الآية السابقة؟!
    ------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------

    الجواب:

    فيوضات الفضل والرحمة لإغداق الرزق وكرم العطاءات لكافة المخلوقات الحية بالحياة المائية، إذ من الماء كلُّ شيء حي. فأكْبِر وأعْظِم بمن يهبنا الرزق من فيوضات فضله العميم لنا ولأنعامنا وكافة المخلوقات.

    في كلِّ سنة وفي كلِّ عام هذا الرحيم الرحمن المحب المتفضِّل علينا يمد لنا يد المودة بالرزق الذي به بقاء حياتنا ووجودنا لنعيش سعداء مسرورين.

    فالودق وهو المطر سمَّاه تعالى (ودْقاً) لاشتقاقها من المودة في كلمة (وَدَّ) من المواددة. فهو تعالى يهبنا الحياة بما يرسله لنا من مياه الأمطار ولا يقوم مقامه في هذه المواددة أحدٌ أبداً وقطعاً، فهو المتفضِّل على الجميع بالمياه والحياة وبدائع المأكولات والشرابات وغيرها من أسباب الهناءة والرفاهة وديمومة الحياة حتى الأجل. كذلك كلمة (ودْقاً) مشتقة من (ودَّ) و (وقى). فبإرساله تعالى لنا المياه يقينا من العطش ومن فقدان الرزق بفقدان المواسم، ولولا المطر لحلَّ الشقاء بدل النعيم بالمأكولات والشرابات، بل لفقدت الحياة لنا ولكافة الأحياء. فكم بذلك يواددنا تعالى، ولولا حبه لنا ورحمته بنا لما هادانا كلَّ عام بالخيرات نتاج الأمطار التي يرسلها والتي بها يواددنا ويحنو علينا ويهبنا بذلك ديمومة الحياة على وجه البسيطة. عند هطول الثلوج وحين تكتسي وجه البسيطة بالثلج الساطع، فتكتسي الدنيا حلة بهية ساطعة تأخذ بمجامع القلوب، وربما تسمو بقلوب المؤمنين وهم في بحور التأمُّل وبالفضل الإلهي مشدوهين، عندها يكاد سنا برق هذا الثلج الناصع يأخذ بالأبصار إلى أنوار ربها ذو الجلال والإكرام، فهي وسائط خير تصل قلوب المؤمنين لربِّهم الرحيم الذي يغمرهم كلَّ عام بمزيد الفضل والرحمة والإكرام. عندها يرى الرائي ويا لغرابة ما رأى، إذ يرى مليارات المليارات من الندف الثلجية وهي تتهاوى من السحاب مترنحةً هائمةً بربِّها.. ولكن للعجب العجاب لا يمكن لندف الثلج أن تتصادم ببعضها فتراها متداخلةً متراقصةً متجاذبةً، ولكن لا تلمس ندفة ثلجٍ أيّاً من الندف الأخرى. وتلك لعمر الحق إحدى المعجزات، فهي تسير بدقةٍ بالغةِ الإعجاز لا تصطدم ندف الثلج أبداً ببعضها وهي تهوي من السماء ضمن موازين دقيقة لا تخطأ. كذلك الأمطار فإنها لا تهبط كتلة واحدة على الأرض فيحدث الطوفان يُغرق ويُدمِّر فلا يُونق ولا يُثمر. هذا الطوفان لم يحدث أبداً لأن يد الرحيم الرحمن على كلِّ قطرةٍ من قطرات الأمطار، فهي تهبط متسارعة إلى الأرض التي قسمها الله لها لتنتج أزهاراً عطرة بهيجة وأثماراً ومزروعات نتاجها أفخر وألذ المأكولات والحلويات. هذه الدقة في الندف الثلجية والقطرات المطرية تدلُّك على رحمة الرحيم ومحبة المتفضِّل الكريم لك ولي ولكافة خلائقه. فمن بلاغة القرآن وإعجازه بالإيضاح والبيان أن كلمة (ودْق) تحمل هذه المعاني الثلاث التي بيَّناها وأوضحناها.

    ـ ففيها المودة من الإله المحب الرحيم بكلمة (وَدْ) من المواددة.

    ـ وباجتماع الحرفين الأول والأخير (وَقَ) ما يشير إلى الوقاية بعباده من كلِّ شقاء وحرمان، فهو لا ينساهم في كلِّ عام.

    ـ وكذا باجتماع حرف (الدال) مع (القاف) (دق)، تشير إلى دقة الميزان الإلهي وأن يده تعالى مبسوطة على كلِّ ندفة ثلج وقطرة مطر، بحيث تأتيك الحياة بها بلطفٍ ورقة دقةٍ بحيث تسقط ولا يتأذى بها مخلوق وتنتج الخير العميم. والآن وقد شاهدنا طرفاً من معنى المطر بلفظة (ودْق) علماً بأنه {قُلْ لَوْ كَانَ الْبَحْرُ مِدَادًا لِكَلِمَاتِ رَبِّي لَنَفِدَ الْبَحْرُ قَبْلَ أَنْ تَنفَدَ كَلِمَاتُ رَبِّي وَلَوْ جِئْنَا بِمِثْلِهِ مَدَدًا} سورة الكهف (109). والحقيقة أن هذا غيضٌ من فيض وأثرٌ من بعد عين من معاني (ودْقٍ) والتي تشير إلى معاملاته تعالى إلينا بالهدايا والهبات بالثلوج والغيث في كلِّ عام ما يجعلنا نميل بقلوبنا إلى هذا الرب البر الرحيم. ولك في المعاني التي تتضمنها كلمة (ودْق) مجالات لا تحصى وهي تدعوك إلى الإيمان بهذا الرب الرحيم الذي يكلؤنا بعيون عنايته شتاءً بمياه الحياة، وصيفاً بنتاجها من طيب المأكولات ولذيذ الشرابات.
    اجد نفسي مقتنع من خلال ما وجدته بهذه المشاركة العلمية بحكم اختصاص صاحبها نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    الله ينور عليك يابو ماجد نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  4. #4
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية محناب
    عبق الماضي
    تاريخ التسجيل
    05 2005
    الدولة
    [ صامطة - الخرج - الدمام ]
    المشاركات
    12,084

    رد: سقوط سحابة على الأرض فديو

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أعشق الليل مشاهدة المشاركة
    الاخ hzv
    يمكنك الرد بماتعلمه دون ان تصور ان الجميع جهله
    وتسخر (وتتقلعب)
    فمن الخلق ان تطرح ما تريد بأسلوب افضل
    وفي النهايه كلامك وجهه نظرك فقط قد تصيب مره وقد تخطأ الف مره
    ذكرت في كلامك

    والثلوج التي تتساقط على بعض دول العالم مثل كندا وغيرها من السما اليس لها ملمس
    ولاتشبه الدخان بل تشبه القطن مثل المشهد اللي بالفديو وبالنهايه
    قدرة الله فوق اي شي
    كم من ظواهر بالعالم عجز العلم عن تفسيرها بدقه

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    ياعزيزي اعشق الليل
    إذاً انت كما يقول ابو وحيد مجال اختصاصك
    حول هذه الأشياء

    إلآ انني لا ارى اي رابط
    في أغلب الحالات المناخية التي نراها في التلفاز
    بين تساقط الثلوج وركام السحاب
    خاصة الموضح في الصورة أعلاه


    لا تبحجر بعيونك نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي < سأثبت لك ذلك

    نظريات كثيرة ندرسها تختص بالفلك والعوامل المناخية
    نستدل عليها بآيات نحسب أنها أنزلت لإيضاح الأمر الذي نناقشه
    في هذا الموضوع وغيره
    وهي بعيدة كل البعد عما نقصده

    اضف الى ذلك
    بعض نظريات أرى بأنها خاطئة
    ولنناقش ذلك علميا بالرغم من أنني لا املك الإختصاص
    ولكن لدي فرضيات ربما تطير تفاحة نيوتن عكس الجاذبية
    وتتحول منها ذرة جون دالتون الى قعموص

    ^

    أو أو منك باسل

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي



    لثقتي ان شاء الله بسعة صدرك
    فقد خصصت موضوعا بعنوان فرضيات
    ينتظر تأييدكم أنت والأخوة هنا

    لنستفيد أولا ونفيد

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


    ود يمتد
    التعديل الأخير تم بواسطة محناب ; 08 -08- 2011 الساعة 07:11 AM
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •