اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إبراهيم ربيع
ياطائر الحب
ـــ

يا طائر الحب غرِّد في أماسينا
فالروح حنَّت لأيام المحبينا
ــ
من رقِّة الحسن كم جال الهوى وروى
صبح الحياة وأجرى لحنه فينا
ــ
وانثال في عمرنا لطف الوداد شذى
وسطر الشوق طيفا في مآقينا
ــ
للذكريات صدى ما زال يطربنا
يهدي لنا أملا في القرب يرضينا
ــ
ومن لذيذ المنى كم بات يترعنا
لكـن طـول زمان البين يبكينا
ــ
للحسن والأنس توق لا يبارحنا
والصبر ما عاد يقوى أن يواسينا
ــ
من طـول حرماننا خوف يخالجنا
في غمرة اليأس كم أفنى أمانينا
ــ
والحب يغرسها والعهـد يزهرها
والوعـد يبعثها وردا ونسرينا

ـــ

شعر إبراهيم ربيع
يا مرحبا بالشعر الشعر
متى قدمت إلى صامطة أيها الحبيب
ألا تخبرنا بقدومك لنستقبلك استقبالا يليق بك

مرحبا بك ألوف الألوف

ربيع المشاعر اسمح لي أن أقول لك نصك نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

سأعود لقراءته مرات ومرات

مرحبا بك بيننا في كل حين