أشتاقُ أشتاقُ ويح الشوق يا أبتي
أضنى فؤادي وبات الدمعٌ همَّارُ

عام مضى وعيون الشوق لم تغفوا
و الروح تُشعل ذكرى الحب أنوارُ




أبا عبدالرحمن

هو قطعةٌ من الفؤاد نستشعرُ كلماته وأحاسيسه بداخلنا, وتبقى حروفنا وكلماتنا أعجز من أن نوفِّيه قدره


رحمك الله يا أبي رحمة الأبرار وحشرك في زمرة الأنبياء والشهداء
وبلَّغك الفردوس الأعلى من الجنه