والد سارة الكريم والأُخت الفاضلة النقية التقية أُستاذتنا وأديبتنا صامطية
سعدنا لكما من القلب
حمداً لله على سلامة أم ساره
بورك لكما في الموهوبة
وشكرتما الواهب
وبلغت أشدها
ورزقتما برها
والد سارة الكريم والأُخت الفاضلة النقية التقية أُستاذتنا وأديبتنا صامطية
سعدنا لكما من القلب
حمداً لله على سلامة أم ساره
بورك لكما في الموهوبة
وشكرتما الواهب
وبلغت أشدها
ورزقتما برها
في البداية ، نتعلم كيف نلقي النصائح مثلما نلقي الأحجار، فنكسر الرءوس أو تنكسر النصيحة!
فإذا رزقنا بشيء من العلم والحكمة مع الإخلاص ، تتحول النصيحة إلى عجينة لينة
تصب في قالب أنيق فيأخذها المنصوح شاكرا ويوقد عليها نار التقوى فيخرج لنا حلوى لذيذة بإذن الله .
وعندها إن لم يقبل المنصوح قالب العجين .. فما على الرسول إلا البلاغ المبين .!