وأيّ قصيدة ،
شعرتُ وكأنه رحل الآن من بين أيدينا ،
ما أصعبه الشوق حين لا رجاء في رؤية من غيّبهم الموت
فكيف والمشتاق ابن، والذّكرى أَب ؟!
ياه يا سيّد يحيى
طِبت وطاب قلبك، ملأتنا بالشّجن
وهأنذا أراه حزنك طريّ ما جفّ ولا سكن.
رحم الله الفقيد
وخلف عليكم بخير.