صدقت أختي خزامى بكل السلبيات التي ذكرت
الطفل الذي لايعي معنى الصلاة ولاالهدوء بالمسجد يجب ألا
يُصطحب للمسجد وأتمنى من كل امرأة تدخل بيت من بيوت الله
أن تحافظ على نظافته وتحرص على عدم إزعاج الأخريات
والله ليحز في النفس مايُرى في مساجد النساء من المارثون للأطفال مادون الخامسة وتخطي الرقاب في أماكن
السجود بكل أشكال وأحجام الصنادل والجزم المتسخة بكل شيئ
فأي سكينة وأي خشوع وأي أجر لأم هذا الطفل التى حرمت العشرات من الصلاة اللاتي طمعن بها
مع الإمام ليقضين بقية الليلة الرمضانية براحة نفسية كلما شعرن بالرضا لأداء الصلاة جماعة
شكرا خزامى