لونك المفضل

المنتديات الثقافية - Powered by vBulletin
 

النتائج 1 إلى 20 من 325

الموضوع: بـــــين يـــــدي ســـــــورة

العرض المتطور

  1. #1
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية أبوعدولي

    منتدى الأخبار والإقتصاد

    عضو اللجنة الإعلامية
    تاريخ التسجيل
    01 2010
    المشاركات
    4,950

    الحلقة السابعة عشر: بين يدي سوره ( الدخان)

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    سبب التسمية :
    سُميت ‏‏" ‏سورة ‏الدخان ‏‏" ‏لأن ‏الله ‏تعالى ‏جعله ‏آية ‏لتخويف ‏الكفار ‏‏، ‏حيث ‏أصيبوا ‏بالقحط ‏والمجاعة ‏بسبب ‏تكذيبهم ‏لرسول ‏ ‏ ‏ ‏‏، ‏وبعث ‏الله ‏عليهم ‏الدخان ‏حتى ‏كادوا ‏يهلكون ‏‏، ‏ثم ‏نجاهم ‏بعد ‏ذلك ‏بركة ‏دعاء ‏النبي ‏ ‏‏.
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    التعريف بالسورة :
    1) مكية .
    2) من المثاني .
    3) آياتها 59 .
    4) ترتيبهالرابعةوالأربعون .
    5) نزلت بعد الزخرف .
    6) بدأت بحروف مقطعة ، الحروف من الحواميم ، الدخان أحد علامات يوم القيامة ، أقسم الله بالقرآن الكريم في الآية الثانية .
    7) الجزء "25" الحزب "50" الربع "6،7" .
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    محور مواضيع السورة :
    سورة الدخان مكية ، وهي تتناول أهداف السور المكية : التوحيد ، الرسالة ، البعث ، لترسيخ العقيدة وتثبيت دعائم الإيمان .
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    سبب نزول السورة :
    1) عن ابن مسعود قال : إن قريشا لما استعصيت على النبي دعا عليهم بسنين كسني يوسف فأصابهم قحط وجهد حتى أكلوا العظام فجعل الرجل ينظر إلى السماء فيرى ما بينه وبينها كهيئة الدخان من الجهد فأنزل الله " فارتقب يوم تاتي السماء بدخان مبين " فأتى رسول الله فقيل : يا رسول الله استسق لمضر فإنها قد هلكت ؛ فاستسقى فسقوا فنزلت " إنَّا كاشفوا العذاب قليلا إنكم عائدون " فلما أصابتهم الرفاهية عادوا إلى حالهم فأنزل الله : " يوم نبطش البطشة الكبرى إنَّا منتقمون " .
    2) عن عكرمة قال : لقي النبي أبا جهل فقال أبو جهل : لقد علمت أ ني أمنع أهل البطحاء وأنا العزيز الكريم ،قال : فقتله الله يوم بدر وأذله وغيره بكلمته ونزل فيه ( ذُقْ إِنَّكَ أَنْتَ العَزِيزُ الكَرِيمُ ) .
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    فضل السورة :
    1) عن أبي هريرة قال : قال رسول الله : " من قرأ حم الدخان في ليلة أصبح يستغفر له سبعون ألف ملك " .
    2) عن أبي إمامة قال : قال رسول الله : من قرأ " حم " الدخان في ليلة جمعة أو يوم جمعة بنى الله له بيتا في الجنة "
    3) عن ابن مسعود إن رسول الله قرأ في المغرب " حم " التي يذكر فيها الدخان
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    أوله رحمة وأوسطه مغفرة وآخره عتق من النار
    التعديل الأخير تم بواسطة أبوعدولي ; 17 -08- 2011 الساعة 08:46 PM
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  2. #2
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية أبوعدولي

    منتدى الأخبار والإقتصاد

    عضو اللجنة الإعلامية
    تاريخ التسجيل
    01 2010
    المشاركات
    4,950

    رد: الحلقة السابعة عشر: بين يدي سوره ( الدخان)

    { مختصر تفسير سورة الدُّخان }


    تمهيد:
    سورة الدُّخان.. سُميت بهذا الاسم لأن الله سبحانه ذكر فيها علامة من علامات القيامة وهي الدّخان الذي يظهر في العالم آخر الزمان، أو أنه علامة من علامات العذاب يُصيب الله به عباده المسيئين.

    تفسير الآيات:
    بسم الله الرحمن الرحيم

    {حم (1)}: حرفان من حروف الهجاء العربية جاء ذكرهما في بدء السورة من باب تحدي المشركين وإظهار عجزهم عن الإتيان بمثل هذا القرآن المؤلف من الحروف التي يتكلمون بها، والله أعلم
    {وَالْكِتَابِ الْمُبِينِ (2)}: يُقْسم الله بالقرآن الكريم المُبين لطريق الهدى
    {إِنَّا أَنْزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةٍ مُبَارَكَةٍ}: لَيْلَةٍ مُبَارَكَةٍ: هي ليلة القدر التي تقع في شهر رمضان المبارك
    {إِنَّا كُنَّا مُنْذِرِينَ (3)}: مُنْذِرِينَ: مخوّفين ومحذّرين من العقاب
    {فِيهَا يُفْرَقُ كُلُّ أَمْرٍ حَكِيمٍ (4)}: يُفْرَقُ: يبين ويفصل
    {أَمْرًا}: الأمر هو القرآن أنزله الله من عنده
    {مِنْ عِنْدِنَا}: للدلالة على شرفه
    {إِنَّا كُنَّا مُرْسِلِينَ (5)}: أي أن الله - عز وجل - أرسل رسوله محمّدا صلى الله عليه وسلم إلى عباده
    {رَحْمَةً مِنْ رَبِّكَ}: لرحمتهم وهدايتهم إلى ما فيه خير لهم
    {إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ (6)}: إنه سبحانه يسمع ما يقوله المشركون في القرآن من مفتريات، عليم بما تنطوي عليه ضمائرهم
    {رَبِّ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا إِنْ كُنْتُمْ مُوقِنِينَ (7)}: مُوقِنِينَ: متأكدين
    {لا إِلَهَ إِلاَّ هُوَ}: لا معبود لكم أيها النّاس غيره فإنه لا تصح العبادة لغيره
    {يُحْيِي وَيُمِيتُ رَبُّكُمْ وَرَبُّ آَبَائِكُمُ الأَوَّلِينَ (8)}: الأَوَّلِينَ: الذين قضوا نحبهم
    {بَلْ هُمْ}: أي مشركي مكة ومن سار على نهجهم
    {فِي شَكٍّ يَلْعَبُونَ (9)}: يلهون في معتقداتهم الباطلة، معرضون عن مواعظ ربهم
    {فَارْتَقِبْ}: فانتظر يا محمد عذابهم
    {يَوْمَ تَأْتِي السَّمَاءُ بِدُخَانٍ مُبِينٍ (10)}: مُبِينٍ: واضح ظاهر
    {يَغْشَى النَّاسَ هَذَا عَذَابٌ أَلِيمٌ (11)}: أي يحيط هذا العذاب بالناس من كل جانب فيقولون: هذا عذاب مؤلم أشد الألم
    {رَبَّنَا اكْشِفْ عَنَّا الْعَذَابَ إِنَّا مُؤْمِنُونَ (12)}: تضرّع واستغاثة بالله
    {أَنَّى لَهُمُ الذِّكْرَى}: كيف يتذكّرون ويتّعظون
    {وَقَدْ جَاءَهُمْ رَسُولٌ مُبِينٌ (13)}: هو سيدنا محمد صلى الله عليه وسلّم
    {ثُمَّ تَوَلَّوْا عَنْهُ}: أعرضوا عنه وتركوه
    {وَقَالُوا مُعَلَّمٌ مَجْنُونٌ (14)}: مُعَلَّمٌ: يعلّمه بَشَر
    {إِنَّا كَاشِفُوا الْعَذَابِ قَلِيلاً}: إنّا سنرفع عنكم العذاب وقتاً قليلاً
    {إِنَّكُمْ عَائِدُونَ (15)}: ستعودون إلى ما كنتم عليه من الضلال والبغي
    {يَوْمَ نَبْطِشُ}: يوم نأخذهم بعنف وشدّة لإهلاكهم
    {الْبَطْشَةَ الْكُبْرَى إِنَّا مُنْتَقِمُونَ (16)}: الْبَطْشَةَ الْكُبْرَى: هي يوم معركة بدر التي قُتِل فيها كثير من كفار قريش
    يتبع ..
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  3. #3
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية أبوعدولي

    منتدى الأخبار والإقتصاد

    عضو اللجنة الإعلامية
    تاريخ التسجيل
    01 2010
    المشاركات
    4,950

    رد: الحلقة السابعة عشر: بين يدي سوره ( الدخان)


    {وَلَقَدْ فَتَنَّا قَبْلَهُمْ قَوْمَ فِرْعَوْنَ}: فَتَنَّا: ابتلينا واختبرنا
    {وَجَاءَهُمْ رَسُولٌ كَرِيمٌ (17)}: هو موسى عليه السلام
    {أَنْ أَدُّوا إِلَيَّ عِبَادَ اللَّه}: سلموا إلى بني إسرائيلِ
    {إِنِّي لَكُمْ رَسُولٌ}: رَسُولٌ: من الله أرسلني إليكم
    {أَمِينٌ (18)}: على وحيه ورسالته
    {وَأَنْ لا تَعْلُوا عَلَى اللَّهِ}: لا تتكبروا على الله ولا تترفعوا عن طاعته
    {إِنِّي آَتِيكُمْ بِسُلْطَانٍ مُبِينٍ (19)}: بِسُلْطَانٍ مُبِينٍ: بحجة واضحة وبرهان ظاهر
    {وَإِنِّي عُذْتُ بِرَبِّي وَرَبِّكُمْ}: عُذْتُ: استجرت، والتجأت
    {أَنْ تَرْجُمُونِ (20)}: أن تقتلوني رجماً بالحجارة
    {وَإِنْ لَمْ تُؤْمِنُوا لِي فَاعْتَزِلُونِ (21)}: فَاعْتَزِلُونِ: لكم شأنكم، ولي شأني
    {فَدَعَا رَبَّهُ أَنَّ هَؤُلاءِ قَوْمٌ مُجْرِمُونَ (22)}: بما معناه: إن هؤلاء قوم تناهى أمرهم في الكفر إلى حد الإجرام والتعدّي فافعل بهم يا رب ما يستحقونه من عقاب
    {فَأَسْرِ بِعِبَادِي لَيْلاً}: سر ليلاً ببني اسرائيل
    {إِنَّكُمْ مُتَّبَعُونَ (23)}: ملاحقون من فرعون وجنوده
    {وَاتْرُكِ الْبَحْرَ رَهْوًا}: رَهْوًا: ساكناً أو منفرجاً
    {إِنَّهُمْ جُنْدٌ مُغْرَقُونَ (24)}: أي إن فرعون وجنوده مغرقهم الله
    {كَمْ تَرَكُوا}: "كم": هي للتكثير، أي لقد ترك قوم فرعون بعد إغراقهم كثيراً من:
    {مِنْ جَنَّاتٍ وَعُيُونٍ (25)}: أي بساتين ناضرة وعيون جارية
    {وَزُرُوعٍ وَمَقَامٍ كَرِيمٍ (26)}: مَقَامٍ كَرِيمٍ: مساكن حسنة
    {وَنَعْمَةٍ كَانُوا فِيهَا فَاكِهِينَ (27)}: وعيشة مترفة كانوا يتنعمون فيها
    {كَذَلِكَ}: أي هكذا بمثل هذه الصورة المحزنة تمّ نزعهم من النعيم
    {وَأَوْرَثْنَاهَا قَوْمًا آَخَرِينَ (28)}: قَوْمًا آَخَرِينَ: هم بنو اسرائيل
    {فَمَا بَكَتْ عَلَيْهِمُ السَّمَاءُ وَالأَرْضُ}: أي أن هذه النكبة الفادحة لو حلّت بقوم غيرهم صالحين لبكى عليهم أهل السماء والأرض
    {وَمَا كَانُوا مُنْظَرِينَ (29)}: مُنْظَرِينَ: ممهلين بالعذاب إلى وقت آخر
    يتبع ..
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  4. #4
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية أبوعدولي

    منتدى الأخبار والإقتصاد

    عضو اللجنة الإعلامية
    تاريخ التسجيل
    01 2010
    المشاركات
    4,950

    رد: الحلقة السابعة عشر: بين يدي سوره ( الدخان)

    {وَلَقَدْ نَجَّيْنَا بَنِي إِسْرَائِيلَ مِنَ الْعَذَابِ الْمُهِينِ (30)}: الْمُهِينِ: المُذِل
    {مِنْ فِرْعَوْنَ إِنَّهُ كَانَ عَالِيًا}: عَالِيًا: متكبّراً جبّاراً
    {مِنَ الْمُسْرِفِينَ (31)}: مسرفاً في الكفر والإجرام
    {وَلَقَدِ اخْتَرْنَاهُمْ عَلَى عِلْمٍ عَلَى الْعَالَمِينَ (32)}: اصطفاهم الله على علم منه على أهل زمانهم
    {وَآَتَيْنَاهُمْ مِنَ الآَيَاتِ مَا فِيهِ}: الآَيَاتِ: الحجج والبراهين
    {بَلاءٌ مُبِينٌ (33)}: اختبار وامتحان ظاهر
    {إِنَّ هَؤُلاءِ لَيَقُولُونَ (34) إِنْ هِيَ إِلاَّ مَوْتَتُنَا الأُولَى وَمَا نَحْنُ بِمُنْشَرِينَ (35)}: بِمُنْشَرِينَ: بمبعوثين أحياء بعد الموت للحساب
    {فَأْتُوا بِآَبَائِنَا}: أي أعيدوا لنا آباءنا أحياءاً بعد موتهم
    {إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ (36)}: فيما تقولون أن هناك بعثاً وجزاء بعد هذه الحياة
    {أَهُمْ خَيْرٌ أَمْ قَوْمُ تُبَّعٍ}: قَوْمُ تُبَّعٍ: أهل اليمن، وتُبّع لقب ملوك اليمن
    {وَالَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ}: هم قوم عاد وثمود وغيرهم
    {أَهْلَكْنَاهُمْ}: بسبب سوء أفعالهم
    {إِنَّهُمْ كَانُوا مُجْرِمِينَ (37)}: تعليل لإهلاك كل هؤلاء
    {وَمَا خَلَقْنَا السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَا لاعِبِينَ (38)}: لاعِبِينَ: أي عبثاً
    {مَا خَلَقْنَاهُمَا إِلاَّ بِالْحَقِّ وَلَكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لا يَعْلَمُونَ (39)}: لا يَعْلَمُونَ: لا يدركون أن من الحق إثابة المطيع على طاعته، ومجازاة العاصي على معصيته
    {إِنَّ يَوْمَ الْفَصْلِ}: يوم القيامة، وسُمي بذلك لأن الله يفصل فيه بين أهل الحق وأهل الباطل
    {مِيقَاتُهُمْ أَجْمَعِينَ (40)}: أي وقت موعدهم جميعاً
    {يَوْمَ لا يُغْنِي}: يوم لا ينفع، ولا يكفي عن غيره أو يقوم مقامه
    {مَوْلًى عَنْ مَوْلًى شَيْئًا}: مَوْلًى: من يتصل بالمرء بقرابة أو صداقة أو غيرهما
    {وَلا هُمْ يُنْصَرُونَ (41)}: ولا ينصر بعضهم بعضا كما كانوا يفعلون في الدنيا
    {إِلاَّ مَنْ رَحِمَ اللَّهُ}: أي إلا من استحق رحمة الله
    {إِنَّهُ هُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ (42)}: فالله هو القوي الغالب لإعدائه، الرحيم بالمؤمنين الطائعين
    {إِنَّ شَجَرَةَ الزَّقُّومِ (43)}: هي شجرة ذات ثمر مُر تنبت بتهامة شُبهت بها الشجرة التي تنبت في مقر جهنّم
    {طَعَامُ الأَثِيمِ (44)}: الأَثِيمِ: كثير الآثام، والمراد به الكافر لدلالة الآيات السابقة عليه
    {كَالْمُهْلِ يَغْلِي فِي الْبُطُونِ (45)}: الْمُهْلِ: هو المذاب من النحاس والحديد وغيرهما من المعادن، أو الزيت المغلي
    {كَغَلْيِ الْحَمِيمِ (46)}: الْحَمِيمِ: الماء البالغ غاية الحرارة
    {خُذُوهُ}: أي خذوا هذا الأثيم
    {فَاعْتِلُوهُ}: فادفعوه وسوقوه بعنف وغلظة
    {إِلَى سَوَاءِ الْجَحِيمِ (47)}: إلى وسط جهنّم
    {ثُمَّ صُبُّوا فَوْقَ رَأْسِهِ مِنْ عَذَابِ الْحَمِيمِ (48)}: عَذَابِ الْحَمِيمِ: الماء الساخن الذي تناهى حرّه
    {ذُقْ إِنَّكَ أَنْتَ الْعَزِيزُ الْكَرِيمُ (49)}: نزلت في أبي جهل حين قال: ما بين جبليها – أي مكّة – رجل أعز ولا أكرم منّي
    {إِنَّ هَذَا مَا كُنْتُمْ بِهِ تَمْتَرُونَ (50)}: تَمْتَرُونَ: تشكّون وترتابون
    {إِنَّ الْمُتَّقِينَ فِي مَقَامٍ أَمِينٍ (51)}: مَقَامٍ أَمِينٍ: أي موضع إقامة أمِنوا فيه من كل هم وحزن ومصيبة
    {فِي جَنَّاتٍ وَعُيُونٍ (52)}: أي بساتين ناضرة، وعيون جارية
    {يَلْبَسُونَ مِنْ سُنْدُسٍ}: السُنْدُس هو الحرير الرقيق
    {وَإِسْتَبْرَقٍ}: الإسْتَبْرَق هو الحرير السميك
    {مُتَقَابِلِينَ (53)}: أي مقابل بعضهم البعض في الوجوه ليتم الأنس بينهم
    {كَذَلِكَ}: أي هكذا بمثل هذا النعيم أكرمهم الله
    {وَزَوَّجْنَاهُمْ بِحُورٍ عِينٍ (54)}: الحور: جمع حوراء وهي المرأة النقيّة البياض التي يحار الطرف في حُسنها، و عين: جمع عيناء وهي الواسعة العينين
    {يَدْعُونَ فِيهَا بِكُلِّ فَاكِهَةٍ آَمِنِينَ (55)}: أي يطلبون ويأمرون بإحضار كل ما يشتهونه من الفاكهة آمنين من انقطاع ذلك عنهم ونفاذه، وآمنين من كل أذى من تناولها
    {لا يَذُوقُونَ فِيهَا الْمَوْتَ}: فِيهَا: أي في الجنّة
    {إِلاَّ الْمَوْتَةَ الأُولَى}: التي ذاقوها في الدنيا
    {وَوَقَاهُمْ عَذَابَ الْجَحِيمِ (56)}: وَقَاهُمْ: نجّاهم
    {فَضْلاً مِنْ رَبِّكَ}: أي تفضّلا يا محمّد من ربك عليهم وإحساناً منه إليهم
    {ذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ (57)}: ذلك الظفر العظيم بما كانوا يطلبون نيله في الدنيا بأعمالهم الصالحة وطاعتهم لربهم
    {فَإِنَّمَا يَسَّرْنَاهُ بِلِسَانِكَ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ (58)}: يَسَّرْنَاهُ بِلِسَانِكَ: سهلنا قراءة القرآن بلغتك ولغة قومك ليفهموه ويتّعظوا بعظاته
    {فَارْتَقِبْ إِنَّهُمْ مُرْتَقِبُونَ (59)}: فَارْتَقِبْ: فانتظر، ومعنى الآية: فانتظر يا محمد النصر على هؤلاء المشركين بالله، إنهم منتظرون قهرك وغلبتك.
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  5. #5
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية قلب الوفا


    إبتسامة نقاء
    تاريخ التسجيل
    11 2007
    الدولة
    لكْ الحمُد رّبيْ بِقدر مآنسّعدْ وّ نتألمْ ?
    المشاركات
    37,290

    رد: الحلقة السابعة عشر: بين يدي سوره ( الدخان)

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


    اللهم اغفر للمؤمنين والمؤمنات الاحياء منهم والاموات.
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    حينما يكون الإبداع .. يكون أبوفهـد نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    رحمك الله يا بارقه وغفر لك وأدخلك فسيح الجنان

  6. #6
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية ابن الطوال
    تاريخ التسجيل
    06 2007
    المشاركات
    1,400

    رد: الحلقة السابعة عشر: بين يدي سوره ( الدخان)

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  7. #7
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية ^زائر^
    تاريخ التسجيل
    12 2010
    المشاركات
    450

    رد: الحلقة السابعة عشر: بين يدي سوره ( الدخان)

    موضوع قيم يا ابو عدولي جزاك الله عنا كل الخير وبارك الله لك في ما تقدمه لاخوانك هنا
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  8. #8
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية مثابره
    تاريخ التسجيل
    09 2010
    المشاركات
    703

    رد: الحلقة السابعة عشر: بين يدي سوره ( الدخان)

    .


    جزاك الله الفردوس أخي ابوعدولي


ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •