ماأن تعود الحياة الى هدوئها .. حتى تفجعنا حوادث الطرق
لطالبات .. او معلمات
عبر الطرق .. وعبر القرى المترامية الاطراف ..!!
من شمال المملكه .. الى جنوبها
من وسطها .. الى غربها ..
من غربها الى شرقها ,,
مامن شيئٍ منها الا
ابكته تلك الحوادث ..
:
شاهدت هذا اليوم حلقة سكتم بكتم
من تقديم : فايز المالكي
رغم تكرار السيناريوا
ورغم تكرار المشاهد
الا انه ابكاني ..وابكى كل من عانى من الطرق
من السفر اليومي عبر مئات الكيلوات
الى ماهو مصدر رزق
او مصدر تعليم
:
نحسبهم باذن الله تعالى شهداء علم والله حسيبهم يارب
:
ذكرت تلك الانباء التي تردنا
تذكرت منذ أشهر حادث طالبات كلية الدوادمي
حينما ذهبت ضحيته طالبة المستوى الرابع حرقا في النقل الخاص بهم::sa03::
عليها رحمة الله عالى وشفى الله زميلاتها
تذكرنا ومازالت كل اسره تذكر تلك الاحداث ::sa03::
:
أما من حل ياوزيرنا الهمام ..!!؟؟
الى متى ونحنُ على هذه الاليات الغبيه ؟!!
الى متى ..؟
والطالبه تسافر يوميا الى كليتها لتبحث عن مستقبلها ..!
الى متى والمعلمه تاركه بيتها عبر الطرق لتبحث عن مصدر رزقهااا..
الى متى ونحن تبتزنا التربيه والتعليم