هل أنا البحر ؟
أم أنا خيالات العبور ؟
و هل آن لمركبي أن يرسو على شطآنك ؟
وهل خوف التساؤل في فضاء حبيبتي وحي ؟
وهل يناى ليلقى خافقي بين الغيوم ؟
.....
فهناك خربشة الهوى
طفلٌ ويرسم حوله قلبٌ ,
ويغرس في حناياه الدفينة اثنتين من الورود ..نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
و يقول تلك حبيبتي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
وطأت لباح حديقتي
نثرت برقة همسها
روحاً تعاتب غيبتي ..
و أعلنت البقاء
.....
و الوردة الأخرى نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
صبغت بلون الشمس
دافئة ,
لتبقى ركن ملهمتي ,
و أبقى في خيالك عاشقٌ ,
وفي صمتك العاتي ..
كفضفضة السماء
....
وأكون للهم الجلي إذا اعتراكِ
و سادتك التي تمتص كل هتون عيناكِ
التي تشتاق للخد الندي
.....
أنا إن توسلت القلوب لأبقى طفلها
فلغير حبك لن أكون ,
و لن أحب ..
أن هكذا أأبى بأن أبقى كطيفٍ عابرٍ ,
أنا إن حضرتُ فلن أغيب ...