لم أكن حتى أحلم يوماً بقلوب بيضاء .
فأنعم الله عليا بها ..
بارك الله فيها وأعظم لها النور والبياض والصفاء ..
.
لم أكن حتى أحلم يوماً بقلوب بيضاء .
فأنعم الله عليا بها ..
بارك الله فيها وأعظم لها النور والبياض والصفاء ..
.
بارك الله فيك وحفظك ورعاك أبوفهد
عين ْالوفآ" تشتآق "لكْ
والثآنية تبكَي عليكْ
وشّ حيَلة الملَح الوفيّ بـ عيَون
. ملتْ صَبرها ؟
ليلْ الحكآيا هدَني
والصَبح دآيم يحترَيكْ
وشْ عآد في عمَر الفرحّ ليله
عطتَني عمرهآ !
تمضي ليال العمر وكل الأشياء في سكون ..
من قلبي المحب لك دعوة بإذن الله لا تُرد
وحين أقول ياوطني .. لا أشبع !
إن بدا منا التقصير سؤالنا عفوكم
لقد خلقنا بشر كمالنا لايدوم
بارك الله فيك وحفظك ورعاك أبوفهد
~هو سؤالي لنفسي كل يوم وكل ليلة ~
والغريب اني لا أجد لهذا السؤال اجابه
لوكان مكاني ويعلم غلاه عندي
هل كان سيعاملني بنفس الطريقة !!
اللهم ارحم موتى المسلمين واغفر ذنوبهم
كفو أيديكم عني
ستثبت لكم الأيام أني أرقى من مهد توقعاتكم
حتماً حينها ستفخرون بي
كما فخر أسلافكم
إليهم لتصل ,,,
بارك الله فيك وحفظك ورعاك أبوفهد
_
أشعُر بهِ ولَا يشعُر بيْ ,!
ليت ذاك الكأس ......................؛؛
https://www.tvquran.com/ar/selections/category/10
(سـ يأتي يًوماً غير بعًيد واكُون في ِقافٍلة الراحَلين)ً
فًقد طُبعت الدُّنيا على كَدَر ، وما خلَت يومًا مِن الهموم
طُبِعَتْ عَلَى كَدَرٍ وَأَنْتَ تُرِيدُها ؛ صَفْوًا مِن الأقذاءِ والأكدارِ
فحالُ الدُّنيـا ، وتقلُّبُها ، ورِخَصُها ، يجعلنا نُصَحِّحُ نظَرتَنا لَها
وصدق رسولُنا - صلَّ اللهُ عليهِ وسلَّم - إذ يقول :
(( لو كانت الدُّنيا تعدِلُ عند اللهِ جَناحَ بَعوضةٍ ، ما سقى كافرًا منها شربةَ ماء ))
رواه الترمذىّ وصحَّحه الألبانىّ .
كان للدنيا فـِ وجــودكم معنى ..
إختفى المعنى وبقيت الذكريـــــآت ..!
أبحَثُ عن ملاذٍ آمِنْ
غيرك يا وطَني ..!!
مُخْتَبئٌ فِيْ رَحِمِ القَدَرْ ..!!
لأجلكِ أنتِ تنازلت عن (إجازتي) , وبمحض إرادتي ...
فهل أنا غبية ؟!!..
لن أُصدم لو أجبتِ بـــــ نعم !!
(( اللهم إني أسألك الفردوس الأعلى وماقرب إليها من قول وعمل ))
يحق لي أكتب هنا / ولا مايحق لي !
كل عام وأنتم بخير آل صامطه .. ,
https://www.tvquran.com/ar/selections/category/10
(سـ يأتي يًوماً غير بعًيد واكُون في ِقافٍلة الراحَلين)ً
فًقد طُبعت الدُّنيا على كَدَر ، وما خلَت يومًا مِن الهموم
طُبِعَتْ عَلَى كَدَرٍ وَأَنْتَ تُرِيدُها ؛ صَفْوًا مِن الأقذاءِ والأكدارِ
فحالُ الدُّنيـا ، وتقلُّبُها ، ورِخَصُها ، يجعلنا نُصَحِّحُ نظَرتَنا لَها
وصدق رسولُنا - صلَّ اللهُ عليهِ وسلَّم - إذ يقول :
(( لو كانت الدُّنيا تعدِلُ عند اللهِ جَناحَ بَعوضةٍ ، ما سقى كافرًا منها شربةَ ماء ))
رواه الترمذىّ وصحَّحه الألبانىّ .