للفكر كما الحال شيئاً من الغياب والأفول
والترحال سُنةٌ لا محال
للروح أوا الخيال
أروع بترحالك يا براق ..
ولكن ننتظر العودة والمزيد ..
.
للفكر كما الحال شيئاً من الغياب والأفول
والترحال سُنةٌ لا محال
للروح أوا الخيال
أروع بترحالك يا براق ..
ولكن ننتظر العودة والمزيد ..
.
بارك الله فيك وحفظك ورعاك أبوفهد