الأنسحاب بصمت ليس هو الحل
لابد من المواجهة ومعرفة الأسباب
وطرح وجهات النظر والنقاش وأيجاد الحلول
فإن عادت الأمور كما كانت فخير وبركة
وإن لم يكتب الله العودة من جديد فهنا لا حول ولا قوة إلا بالله
لكن تبقى الذكرى الطيبة والاحترام والتقدير المتبادل بيننا .