ذات شدهةٍ إعترتني
سؤالٌ لم يسعفني التحضير النموذجي للإجابة عنه .
استجواب حيرني .
أستوقفني .
إختلى بسكون فكري
أوصد على الشعور ومضات الإستيعاب
.....
ميدوزة !!!
لم لا تترأسين يوماً القلوب
وتقفين على الأطلال ؟؟؟
كل طرقك قيدها القلم ؟
تأملت
ماذا دهاه عقلي ممتلئٌ بفراغ الإجابة ؟؟...
لمَ السؤال ؟؟
مذاق الإمتحان النهائي الصعب
المؤكد بدرجة الرسوب ونيل أعلى مراتب الشرف .
أجبت بعد أن استعنت بالله
سرعة بديهة ، وهرولة ردَّ .
تجاذبتاني حينها لكن أجبت .
إما لأن موقعي قبل النقطة بعد الفواصل .
أو لكوني أنثى ممنوعةُ من الصرف ..
(ميدوزة) .
|