صفحــــــــات مــــيــدوزية ,,,,,,

[ميدوزة الأورليا]

سأكتب فيك ألحاني لشيءٍ منك أشجاني وأنظم حرف قافيتي فوا إجحاف أضناني أبيت الشعر تعرفه ونون الشعر عنواني سأكتب فيك ألحاني أما ساويتُ أقراني ؟؟ ***** سأنخي النون لي حرفاً وأحكم سجن سجاني أنا حيرى وحيرني كثيرُ الأزر تحناني أما ألبستني ثوباً من اللاذ وقيطانِ وساويت المدى جسراً لأمضيه في أزماني وأزمع في الورى أملاً لحلم حين يقظاني بأن السِرَّ مكنونٌ وأن الكف حناني وأن مسير لوعتنا ضناه الشوق عناني وألفا الضير يرقبنا وألفا والدٌ حاني فيا أسفاه وا أسفي لعذرٍ قبَّح الجاني على قلبي جنى سفكاً وأمضى ييجوب ريعاني وأسلم من ثيا يده معاني لا بحسباني ظننت العقل يملكه ولكن خاب ظناني رجا كرمي له سكناً سكنت ودون جيراني فلا يغدو لزوارٍ ولا يعدو بإمكاني أتيت وكل ثاكلةٍ لها نوحٌ بإتقاني ونوحي فيك أثقلني وكم من ثكل أبكاني سألت الله يغنيني ويبدل كل أحزاني ويجعل في المدى نجماً أراه يشف برهاني ويرزقني حروف الصدق رجوت الله رحماني ,,

..
..
..
..

[ميدوزة الأورليا]

أتيت من العدم مخلوقة وأمةٌ لقادرٍ كم يرحم ورحم . حرفي النون خاطه ومسطره القلم .. من العدم أتيت .. على إثرِ من تقدم به العمر وقدم فكم من زمنٍ دوريٍ إجتباني وكم من حدثٍ عشته ولم يبرحني مكاني .. ***** وكم من ورودٍ للأخبار واجتواباتٍ للأمصار واحتمالاتٍ للأخطار حرفي النون .. ومسطره القلم . ***** حرف النون أجده في العيون وعشقي النجمة وحرفي النون علموا أم لم يعلمون ديني الإسلام دين سلام ونبيي من أوتي جوامع الكلام صلى عليك الله يا خير الأنام .. ***** حرفي النون وأمي العربية وأبي قصائد شعرية وإخوتي نصوصٌ نثرية وأخواتي عناقيد أدبية وحروفٌ حروف منها النون حرفاً لسبعةٍ وعشرون .......... حرفي النون وأرضي مهبط الوحي وأرض المنارات أ أُسهب أم أختصر فيها العبارات فيك أرضي سأكتبُ ما يجهلون علموا أو لم يعلمون .... حرفي النون وكتاب الله دستوري ديدني منهاجي نور صدري (ن ، والقلم وما يسطرون ) منه سطرٌ في سطوري ...... ......... ............

[ميدوزة الأورليا]

..............وجهةٌ خاصة (1)......



سبعٌ وسبعون منظار
فيها العاقل يحتار
حقيقةٌ هي حد التصديق في الظهور .
تترائي ليلاً
وتتلاشى في النهار
................
................
صمتٌ مطبق
ويأس يساور الصمت
يجوب معه في المخيلة
يحتل صدارة الأساطير
وينسج من التمويه ألف رقعة
يدافع بها الشوق المغلوب
في عتمة الإنكسار
وغيهبة اللا مبالاة
!!!!!
أما فقه شبه عدم اكتراثي ؟
أما أخبرته أجهزة الضمير الحي ؟
أم كان خللاً في السمبثاوي ؟
عواطفي ولدت في زمنٍ أخدج
فهيهات هيهات
أن تنعم في سديم القلب
دون أن تزلزلك الأعاصير
وتذوق ألوان الأسى
وتجوب كوناً من الحزن يقطنني
فلم أجد في عالمي أوفى من الحزن
مشرئبة منه بأمزاج الوهم
ألتف في حواشيه
حفاظاً عليَّ مني
وحفظاً مني على نفسي

......................
.......................
.......................
لا ملجأ لك في فؤادي ولا مغارات
صفحة البياض فيه ناصعة
كوردة بيضاء ومزدانة
مختومة برحيق أمي
وتويج أبي وبتلات أخوتي
ومياسم الحب النقي
الذي لن تذروه الرياح
سأنهي فكر كل شرنقة تحاول
بوردتي المساس
وأتعهد إبادتها .
وإن كان الثمن تغير الجينات
ولكن ,
كما أسلفت آنفاً
هيهات فهيهات ..

....................

سأعطل الــ77 منظار
وأستبدلها بالسلاسل ..

....همسة ....
( مناسبة خاصة للنص أحتفظ بها لذاتي . فعذرا يا ذاتي أن حملتك مالا تطيقين ) ..

[ميدوزة الأورليا]

أبجدية

مدخل
نهرٌ على وشك النضوب
وأمهاتٌ ثكلى تحوب

.... أبجدية (1) ....
أبجديتي فيك مختلفة
أقرَّ بك ومعترفة
ولكن ,
ويكأنه لا يهمك الاعتراف ؟؟؟
...............
.............................
.......................
..... أبجدية (2) ....
موعد فقس البيضة
ومولد حمامةٍ جديدة
يصاحبها السلام
غصن زيتونٍ وسلامة
( ؟ ؟ ؟ )
أخص نفسي بهذه العلامة
لن يفهمني المثقفون !!
فهذه لا زالت أبجدية .
.............
.......................
.....................................
.... أبجدية (3) ....
ألوان قوس قزح ليست إعتيادية
وشلالات ماء
وجداول تزين للناظر طبيعة
ينقصها الفم لتنطق
والكف لتصفق
والأذن لتعي ما أقول
فتلك أبجديةٌ
ولن تُفهم ..
..................
................................
.......................................
.... أبجدية (4) ....
وتوصيةٌ من حكيم
وصاحبُ قلبٍ رحيم
يتواصى الألف
ويتبعُ بالحرف ميم ( أم )
أبجدية
وتورية غير عادية
فقهها أستاذي الحاذق
ومعلمي الكريم
...........
..................
.......

مخرج

يخت النجاة عدم الفهم ، فلم أفهم أبجديات الكثير ..

.

[ميدوزة الأورليا]

أناةُ
في الحديث وكلمتين
استنزف من عيني دمعتين
ونزقٌ
أتقاه قلبي
وأتقى
حدود الوجهتين
أحدوثةٌ
خطتها رسومك
ستنجلي !!!
ووضعتها لتبتلي ؟؟
.....
أناةُ
بادراتها الثواب
وعِلَّاتها
أصوب من الصواب
كفارةٌ
بلا وزرَ ولا عقاب ،،
بادرتها الثواب
وشهدها محفوظٌ في قِراب
..........
هي أناة
معيها الحلم
مستديمةٌ هي
ليست كحباب الماء
ومزنتها لازالت في السماء
لك هدية
عبئها لا يثقل الكاهل
مسلولة من أغماد التريُث
والإقبال عليها لا محال
ودمعات في المقل لا تزال
لكنها هديتي لك
ومعها سمتي
وومضة مضيئة كقدرك
هبةُ من الله
أنعم بها من أناة ..

همسة
يحجز الكريم كرمه عن السفاسف
والكريم لا يحجز ما بقي حياً مظاهر الكرم ..
بسطة كرم القلب قبل اليد ..

[ميدوزة الأورليا]

للعيد ..
أزدنت يا عيد
أفواهك تقتات الحلوى
أرى الأثر على كلمات الناس المحلاة بمذاقك ..


لسؤاله من تكونين ؟؟
أنا حائكة العشق التوحدي . وبانية الأضرحة الوهمية .
أينما وجهت الضريح لن تجد إلا الفراغ , والإفلاس العاطفي المدقع .


للحب قسراً ..
أما تراني جانفتك
تركتك لأهيم رتعاً في أودية إنفرادي .

هي ...
ندى الفجر . وبلسم الجراحات المثخنة . وخيوطٌ من سيمات أمل .

له ..
أنا وأنت ، بل أنت وأنا . بالأنا والأنت نحن نصفان ..
لنكن كلانا فناتجنا حينها واحدٌ صحيح ..

لهم
تحايا , وقطونٌ في الحنايا . وباقات وردٍ مخملية ونورات أثيرية
وعيدٌ سعيد ..

[ميدوزة الأورليا]

سألته ذات يوم
أيا وجهاً عبوس
مالي أراك تعيسٌ وأنت على أرائك السعداء ؟؟ ..
أجابني وهو يعض يد الندم .
.
.
.
.
غفلةٌ وبلهنية
تسابقٌ معهم إلى أطراف السراب
فرحٌ بالدنيا
سرعان ما يتحول ويزول
هم قيدوني
هم كبلوني
هم أذاقوني الإثم على أطباق العناء
رفقاء السوء .
وذات عصبة تنوء
ظاهرهم سعادة .
ومن باطن أرائكهم يفوح العفن .
إما حياةً شريفة
أو رضا بضربةِ سيفٍ من ذي يزن
حسبتهم جميعاً ..
وقلوبهم شتى .
وكلٌ بطريقته نساجُ فتن .
سأعتزلهم وما يعملون
وللدين أكثرهم يهملون
رزقني الله الصحوة .
فهلي بصحبة منتخاةٌ نخوة
كي نكون مع الصفوة
كلما غفوت أيقظوني
وناديت بهم براءة من تعاستي :-
خذوا مني المزعومة أرائك السعداء ..
وإليَّ بسجادة الأتقياء ..

........ (.....ﻳ....).....

[ميدوزة الأورليا]

في رؤيتها ألف ألف عبرة

شارفت ورقةٌ من أوراقها على السقوط

لكن السقوط مختلف

مصير كل ورقة أن تتحول سماد

لتنمو شجرة

وتنتج ثمرة

سقوطٌ لا يبني إلا الشجر

فيه الكثير من العبر

ولا يؤثر إلا الستر

في وضح النهار

الشمس تفرش أذيال فستانها

لتحجب ظلام الليل <<<

بناءٌ ضوئي

ونمو جديد للأوراق

وناموسٌ مغاير

بعكس الجاذبية

سقوطٌ كله إلى الأعلى ..

سيادة في قمة نامية ..

....





.

[ميدوزة الأورليا]

ماذا لوكنت .....؟
ماذا لوكنت .....؟.
وماذا لو لم أكن ......؟
وكاذا لو كان ..... ؟

ماذا بعد ؟
وماذا ...؟
وماذا
ولماذا
ولمَ


ما أكثر الماذات واللماذات في أفكاري !!!
وما أشح اللأنهات !!!!!!


إنتاب ذاكرتي النحول
لكن سأعمل جاهدة على استئصال التسويف ..
سأستبدل الماذا ؟
وسأقلص كل اللأنات بعبارة



( لأن الله أراد )

والله يفعل ما يريد ..



....

[ميدوزة الأورليا]

لا ضير
ففي وجوههم خير
.

[ميدوزة الأورليا]

بين ضفتي النهر غيابٌ يطول للشمس حيث ينمو فلقلقٌ ظِلي طحالب تعكر عذوبة ماء النهر تلك العذوبة والتي عهدناها سرٌ من أسرار الطبيعة .. ... ..... عذوبةٌ نرى محيانا فيها بوضوح لا لأن الصفاء في ماء النهر بل لأن القلب أنقى من كل صفحات البياض !!!! قلبي مثقل بافتقادك ولازال العجز الأدبي يكبل تعبيري أين أنت ؟؟ ما أوهن قلمي في الكتابة عنك . لازالت السطور فارغة .......................... .......................... .......................... .......................... .......................... .......................... .......................... ..........................

[ميدوزة الأورليا]

لا تلوموا قلبي
ولا تنبذوا قلمي لعجزه
إليكم وجه الشبه
وأعذروا عجز قلمي
وفراغ سطوري

.......................
.......................
.......................
.......................
.......................
.......................

[ميدوزة الأورليا]

ذات شدهةٍ إعترتني سؤالٌ لم يسعفني التحضير النموذجي للإجابة عنه . استجواب حيرني . أستوقفني . إختلى بسكون فكري أوصد على الشعور ومضات الإستيعاب ..... ميدوزة !!! لم لا تترأسين يوماً القلوب وتقفين على الأطلال ؟؟؟ كل طرقك قيدها القلم ؟ تأملت ماذا دهاه عقلي ممتلئٌ بفراغ الإجابة ؟؟... لمَ السؤال ؟؟ مذاق الإمتحان النهائي الصعب المؤكد بدرجة الرسوب ونيل أعلى مراتب الشرف . أجبت بعد أن استعنت بالله سرعة بديهة ، وهرولة ردَّ . تجاذبتاني حينها لكن أجبت . إما لأن موقعي قبل النقطة بعد الفواصل . أو لكوني أنثى ممنوعةُ من الصرف .. (ميدوزة) .

[ميدوزة الأورليا]

س1 : أين الضاد الحميري في الكتابة ؟؟



جـ 1 : لابد يأتي يوم . طالما عشقته العربية ..
ونطقه خير البرية ، لابد يوماً يأتي ..

[ميدوزة الأورليا]

خلية خشرمية
ترى أنها تنتج الكلام عسل مصفى
ويُدس لها السُمَّ في دبابيس اتزان الزنابير .
جهل في بعض ..........ورجعية !!!!
في دنيا مهما أوغلت غلت
ومهما صفت ما أنصفت ..
يتمٌ لفتاة إلا من علمها
ويأسٌ اعتراها . حمَّها البين ..
ووقعت على كاهلها أوتاد الجفوة والعناء .
قهقرة وتجلمد
وضرب أخماسٍ بأسداس .
بخٍ بخ لروحها المكبلة
وبوصلتها المعطلة إلا من الالتجاء لرب العالمين .
قدمت للموت نفسها فأعارها كل حلل الحياة .
شيطانها يضحك بألف ألف فاه .
واعتصامها بالله أقوى .
كلما فتح فاهاً أوصدته بالاستعاذة والذكر .
ليخنس مخزياً مذموماً مدحورا .
أستعانت بالله وتوكلت عليه .
فكان حسبها
أعانها وجعلها ملكة في خلية النحل ..
وما سواها لها عاملات ..

المناسبة :- واقعُ فتاة مغلوبٌ على أمرها فيه .

.

[ميدوزة الأورليا]

المناسبة :- واقعُ فتاة مغلوبٌ على أمرها فيه .

<<< تحري عن قصة الفتاة ..

أبنة لطبيبة ،
وتوأم لأختها التي كانت تُعامل بالتفضيل والدلال .
وتُميز عن أختها المغلوب على أمرها بالهدايا والألعاب .
سبب التمييز
أن توأمتها كانت متفوقة في الدراسة والتحصيل الدراسي .
والأخرى لمستُ فيها الثقافة ولكن ينقصها التفوق الدراسي ..
فكانت المعاناة والتفرقة .
أي أمٍ أنتِ يا أم ............ ؟؟؟؟

تحملين الدكتوراة . وتمثلين أطعنُ سناً بدور العجزة في التعامل مع أبنتك ..

أين أنتِ من وصايا الرسول ..
( رفقاً بالقوارير )

كان الله في عونك يا ............. .



... لن أنساك ما حييت ..

.

[ميدوزة الأورليا]

تأملت فيما هم له حائكون مناهضةٌ أعددتها من المستحيلات وتقدير من العزيز الحميد . اللهم لك الحمد مسألة ساكون فيها بين الأقواس وسأستخدم كل الطرق الممكنة لحلها رياضياتٌ معقدة . وميكانيزماتٌ ليس لها وفاءٌ بالعهود . سابقى على عهدي عينةٌ وطبق تشريح إنتشاءٌ بالمجاهر وعدسات التكبير لا تلوموا حبي لها ما أروعك يا بيولوجيه ما أتخم تعمقي بك .. وما أشد آساي على فرقاك سأكون لك أوفى من وطن . .

[ميدوزة الأورليا]

لطائف ونعم تنطوي عليها ذاتي ذاتٌ بلغت من دروب الأحداث ما بلغت تارةٌ ينصفها الجد وتارةٌ أخرى يحجز لها مكاناً في جناح الأحداث ..... ولا زال الحظ كما هو بين الفينتين فينةٌ مشمرخاً كالطود العظيم يمد ظله لأودية اللامعقول وفينةٌ أخرى كأصغر صخرة من الطود أتعثرفيها وينتابني الذهول . . . (رب ملومٍ لا ذنب له ) سأصطلي الذكرى وأستظل بميامين الكرم وأقريكم ساميةً تتجينون مضرها وحميريها وتتدورسون لِبه معاذيرها وهلم جراً إلى عوالم الذكريات .. ( ميدوزة ) .

[ميدوزة الأورليا]

مدخل ..
قالوا بأنهم العظماء
مقاماتٌ ومناصب تطال السماء
ما بالنا لانرى مكاناً لهم حتى في مزبلة التاريخ ؟؟؟؟

.................
.................
طلاسم في النظر
نصائحٌ لم يعبأ بهاأمثال أنصافهم
تضييع للأمانات .
وتنوعٌ في الخيانات
حيفٌ وجور
وتلاعبٌ في الديجور
وعكس ما سبق في النور
؟؟؟

همسة إليهن ووصيةٌ ومخرج ..
( كلكم راعٍ وكلكم مسئولٌ عن رعيته )


.
أمل
أبدلني الله بأمثالكن
وقد يبدلكم بخيرٍ مني واعكفنَّ على الإجتهاد والمثابرة .
وبإذن الله وتوفيقه تتجدد بكن المناصب يوما ..


.

[ميدوزة الأورليا]

قالت ؛-
هل ستنتهي نوائب الأمة ؟
وينتهي الجذب وتنزاح الغمة ..

قال :-

.
.
.
7


7













ترقبوا القول ..


.