العيب منا والله وفينا وذلك فيه أناس يريدون إظهار الحقائق وأظهروها رغم أنوف فالواقع لا يكذب ولكن كلما أظهروا شيء جاء المداهنون والمجاملون وأصحاب المصالح لتكذيب الحقائق وإرضاء أصحابهم من المسئولين لتمشية أوضاعهم فكم شخص كان يدافع عن المحافظ سلطان السديري واليوم نراهم يطالبون بخدمات ووأشياء قد طالبنا وتكلمنا فيها من قبل فأنظر إلى تناقضاتهم وإن دل هذا فإنما يدل على العيب فينا