أخي البليبل:
مهما كتبنا من حروف تكونت منها كلمات و أعطتنا عبارات لن نوفي أبا اسماعيل حقه .
باختصار أبا اسماعيل شكرا لك من الأعماق فأنت الابن البار لمحافظتك.

و كذلك الشكر موصول إلى الشخصية البارزة المتزنة في أطروحاتها البليبل الذي أعطانا الفرصة لنعطي كل ذي حق حقه.