بسم الله الرحمن الرحيم
أحكي لكم قصة لاعب رفع علم بلاده في المحافل الدوليه ...
بداية القصه\كان هناك لقاء ودي مع نادي الامجاد استعداد للبطوله وكان من ضمن الفريق الاعب الدولي \ عبده أحمد القاضي . وفي أثناء المباره تعرض الاعب إلى إصابه في الركبه على أثرها أدة إلى إبتعاده عن الملاعب وفي اثناء إبتعاده علم نادي الشباب بذالك وقدم للاعب عرض لضمه إلى صفوفه وكان العرض يتضمن بعلاجه في أفضل المستشفيات من غير العروض الماديه وقام نادي الشباب بإرسال الخطاب إلى نادي حطين فستقبل الخطاب وصار حوار بين الاعب وبين عضو مجلس الادراه أحمد صالح مضمون الحوار أولا \قام الاعب بلإتصال على احمد صالح وقال احمد صالح أنا لا أملك أي شيئ الأمرالأول ولأخير في يد رئيس النادي وقام احمد صالح بلإتصال على رئيس النادي وقال رئيس النادي ماذا يقدم نادي الشباب للنادي من عرض ماديه ضاربا بي مصلحة الاعب عرض الحائط غير مبالي بعلاجه مع ذالك قال الاعب انا لا اريد ناي الشباب بشرط ان يتم علاجي من قبل النادي ومع ذالك ضحى بإصابته لكي يرفع أسم النادي إلى الدوري الممتازعلما بأن كانت مبارته الاخيره الفيصل بين التاهل إلى الدوري الممتاز او الهبوط وبي عون الله ثم جهد الاعب والمدرب فاز الاعب وتاهل النادي إلى الممتاز وههو الأن يعاني قطع في الرباط والغضروف الداخلي والخارجي .فهل ترون في هذا نوع من الانصاف لما قدمه من مجهود لرفع اسم النادي والمنطقه في مصاف الانديه الممتازه . فهل هذا تكريما للاعب من رئيس النادي إني اكتب هذه القصه من معاناه عاشرتها مع الاعب متقاسما معه الالم وتقبلوا تحياتي ........
ارجوا منكم الحكم في هذه القصه ومن المظلوم
</b></i>
__________________________________________________ _________________________
بعد سرد القصه لكم وبعد ردود عديده وخاصة الأخ العضو العنابي .. وبعد تدخل مدير القسم أبو حفص طلب منا إثبات ما تم سرده من حقائق وبعد تلقي إتصال من سكرتير رئيس النادي علي مكرمي الذي وعد الاعب بأنه سوف يحل مشكلته الآن القضيه لها ما يقارب السته أشهر إذا ما كنت غلطان ويمكن أكثر ولم يتم فعل أي شيئ سوى وعود واهمه من السكرتير حتى لدرجة انه لا يرد على إي إتصال من الاعب .. طبعا بعد إتصالات علينا مطالبه بأن نقفل على الموضوع وانه سوف نعوض الاعب تكاليف ما خسره في العمليه ونحن كففنا إيدينا عن التعمق في الموضوع لما وجدنامن أشخاص عزيزين علينا تدخلوا في الموضوع ولاكن الآن لم نجد أحد فهل من سبيل ألى حل الموضوع أم نلجاء إلى الرئاسه العامه لرعاية الشباب...