على الرغم بانها الشامخة دوما" والعالية بفيض كرم اهلها الاحرار
الا انها .. ليست كعسير
جازان .. ليست كالقصيم
جازان .. ليست كالخرج
جازان .. ليست كالباحة
جازان .. ليست كحائل
جازان مازالت تستنجد بأميرها المحبوب ونشاطه المتواصل وجهوده الملموسة وساعديه الاوفياء.
فجازان تتلقى الطعنات في اليوم مليون مرة من الغريب والدخيل عليها !
جازان اصبحت محطة استثمار عقد صفقات ونشاط تجاري يمارسه المسئول دون رقيب او مساءلة!
جازان اصبحت آلة لعزف فنون النهب والاختلاسات وسرقة المال العام!
جازان لها الله بعد اميرها واصحاب الايادي البيضاء لتمنح ما تستحقه من وفاء واخلاص مثلما تحظى به بقية المناطق والمدن فيكفي بانها جازان.

تقديري..