وَتذكري النار
وَجَحيمَها وَسَعيرهَا
وِأغْلالهَا وزقومَها
وَأَوديَتِها وَعقَاربِهَا
وَحَياتهْا وَطوَل المَكثْ فَيهَا،
نستجير بالله من عذاب جهنم ()
غُفَرانكَ ربي غفرانكَ
اللهم امين ربي يغفر لنا ويحمينا من عذااااااااب النار
شاكره لك طرحك اختي الكريمه
وَتذكري النار
وَجَحيمَها وَسَعيرهَا
وِأغْلالهَا وزقومَها
وَأَوديَتِها وَعقَاربِهَا
وَحَياتهْا وَطوَل المَكثْ فَيهَا،
نستجير بالله من عذاب جهنم ()
غُفَرانكَ ربي غفرانكَ
اللهم امين ربي يغفر لنا ويحمينا من عذااااااااب النار
شاكره لك طرحك اختي الكريمه
أمي لا تغَضبي إنْ لمْ أدونكِ في قصَيدة !
إنْ لمْ أتوجكِ على ” عرشُ أبيـاتِي ” ،
إن لمْ أُشيَّدُ مِن أجلكِ صرُوحاً مِن المَعاني الشاهِقه
أمي لا تحَزنيْ إنْ كتبتُ عن كُل الأشياءِ إلا أنتِ ،
فَ ( مَقامُكِ ) لا تبلُغهُ كُل أساطيرُ اللُغاتْ .. .
أمي كُل قصيدة سَ أكتُبها لكِ سَ أتأمَّل قامتُها
المُتقزَّمة بِ إزدراءْ / وكُل القوافِي تغدُو أمامكِ فقيرةْ
.. أخبرِيني بِ أيُّ لغةٍ أكتبُكِ .. ؟
وأصنعُ لِ أجلكِ لُغة مُنفرَدة مُستخلصَة من عبقُ الجنَّة