ابوحميد هذه ليست مبادرة هذا عمله وبعدين الرجال هذا الله يعطيكم العافيه تلميذ محسن الطبيقي
لكن نقول ان شاء الله يتفوق التلميذ على استاذه وشكرا
الحمــــــــــــد للـــــــــــه
شوي شوي عليه يا عاشق الحضرور لساته بأول يومين والسبب الرئيسي لإقالة المدير السابق هي مشكلة ثلاجة الموتى والله قلبه حديــــــــــد اول زياره للموتى الله يرحمهم ويغفر لهم..
والجاي أفضل بإذن الله
استبشروا خيرآ![]()
بداية موفقة جدآ وقوية
منذ بداية عملي بالمستشفى لم أرى مسئول يدخل ثلاجة الموتى ليتفقد جثة بني أدم التي كرمها الله وحتى عندما توالت جثث شهداء الواجب لم أرى ولا احد من المسئولين يتفقدهم سوى ذويهم وعندما قام الاكشم بهذه الزيارة اكد لي بأنه يختلف تماما عن البقية ولنا امل في الله ثم فيه بان تتحسن الخدمات الصحية في محافظتنا الحبيبة . تحياتي
محافظتنا بحاجة ماسة الى أنشاء مستشفى يدعم هذا المستشفى الذي يخدم عدد سكاني زاد عن طاقته وامكانياته وكذلك توسعة ثلاجة الموتى او أنشاء ثلاجة موتى تكون مخصصة للمواطن فكثرة الجثث الواردة وخصوصا بعد الاحداث التي تمت على شريطنا الحدودي زاد بصورة غير معتاد.. وبعد ما يئسنا من مخاطبة المجلس المحلي يجب علينا مخاطبة محاظنا الجديد لعل وعسى تتم المبادرة. تحياتي
التعديل الأخير تم بواسطة احمد سهلي ; 16 -09- 2011 الساعة 10:48 PM
وهل اهتم هذا المستشفى بالمرضى الأحياء حتى يهتم بالموتى ؟
وفقه الله ( احب العمل الى الله جلا وعلا ادومه وإن قل) هذه الزيارات تأتي في بداية استلام المهام تحصلة مجتهد ثم مايلبث أن يقفل الباب فلا يفتح
استبشروا خيرآ[/quote]
ياليت والله 0
هذا ما نأمل منه ونرى فيه خيرا ان شاء الله .. شكرا احمد
\\\\\\\\
سؤال لمن يطالب باكرام الحي قبل الميت .. لو كان الميت قريبك وتعفن
من سوء ما لقي بعد مماته هل سـ تردد هذه العبارة !!
وهل نسيت ان الميت كان حي وله احقية الاكرام في حياته ومماته !!
عيبنا اننا نحول ابسط الإيجابيات الى سلبية فقط لأننا فقدنا الثقة حتى في انفسنا
وبتنا ننتقد الاشخاص وافعالهم .. الصبر الصبر والدعاء له بالتوفيق ولا تنسوا ان
الفوضى والخراب كبير وقديم واصلاحة لا يأتي في يوم وليلة .. دعواتي للأكشم ؛؛
https://www.tvquran.com/ar/selections/category/10
(سـ يأتي يًوماً غير بعًيد واكُون في ِقافٍلة الراحَلين)ً
فًقد طُبعت الدُّنيا على كَدَر ، وما خلَت يومًا مِن الهموم
طُبِعَتْ عَلَى كَدَرٍ وَأَنْتَ تُرِيدُها ؛ صَفْوًا مِن الأقذاءِ والأكدارِ
فحالُ الدُّنيـا ، وتقلُّبُها ، ورِخَصُها ، يجعلنا نُصَحِّحُ نظَرتَنا لَها
وصدق رسولُنا - صلَّ اللهُ عليهِ وسلَّم - إذ يقول :
(( لو كانت الدُّنيا تعدِلُ عند اللهِ جَناحَ بَعوضةٍ ، ما سقى كافرًا منها شربةَ ماء ))
رواه الترمذىّ وصحَّحه الألبانىّ .