المجاهر بالمعاصي إنسان خبيث فإذا كان جاهلا أخبرناه بمغبة ما يفعل وإن كان غير ذلك
وهم السواد الأعظم فليقف معنا فترة هو يطلب مكانا حتى لا يراه أحدا ألا يأمن غضب الله
الذي جعله أهون الناظرين إليه .... ثم ماذا لو قبض الله روحه في ذلك الوضع ....
كيف يلقى الله ربما لم يفكر في هذا ولا يهتم له بحجة ربك يحلها ..
لا حول ولا قوة إلا بالله ...
[color=darkred]يامن تجاهر وتتحدث عن أعراض الناس غدا تكون بنفس المكان ولو بعد حين ...[/color]
يا مجاهر عاقبك الله بعدم العفو فمن أنت لتستغني عن معافاة الله مما انت فيه ..
وهناك نوعية أخبث من ذلك من يحتال ليحصل على صور وبعد ذلك يبدأ في التهديد هتك العرض
أو الفضيحة بنشر الصور ... لا حول ولا قوة إلا بالله كم هي حياتك حتى تغتر بما تفعل ...
نسأل الله العفو والعافية والستر في الدنيا والآخرة.
كفيتي وفيتي بارك الله بكـ وحفظكـ
شكراً لكـ![]()