الآنَ آهٌ بالتّفَاقُمِ عاثِيةْ !
و صبِيّةٌ
وسطَ المّحاجِرِ جاثِيةْ
اللّيلُ أسبَغهُ الخمولُ كآبَةً
فالوَجدُ مُحْتَدِمٌ
و مثلُكِ راثِيةْ