الآنَ آهٌ بالتّفَاقُمِ عاثِيةْ !
و صبِيّةٌ
وسطَ المّحاجِرِ جاثِيةْ
اللّيلُ أسبَغهُ الخمولُ كآبَةً
فالوَجدُ مُحْتَدِمٌ
و مثلُكِ راثِيةْ
الآنَ آهٌ بالتّفَاقُمِ عاثِيةْ !
و صبِيّةٌ
وسطَ المّحاجِرِ جاثِيةْ
اللّيلُ أسبَغهُ الخمولُ كآبَةً
فالوَجدُ مُحْتَدِمٌ
و مثلُكِ راثِيةْ
ليلاهُ ما جَدْوى البَقَاءِ إذا المَدَىيَجْتَرُ منْ مَعِدِ الرّحِيلِ بَــقـائـيفَاخْلَعْ نُهُودَ الإفكِ عَنْ جَسَدِ النـّدَىثُمّ القِهَا في اليَمّ , قبلَ شَقَائي
الغَيْب !
هوَ الّا تعْلمَ ما يَنْتِظركْ
و الجنون !
هوَ اسْتِدارةُ الغيْب
إلى ما دونَ حاضِرِكْ ّ!
ليلاهُ ما جَدْوى البَقَاءِ إذا المَدَىيَجْتَرُ منْ مَعِدِ الرّحِيلِ بَــقـائـيفَاخْلَعْ نُهُودَ الإفكِ عَنْ جَسَدِ النـّدَىثُمّ القِهَا في اليَمّ , قبلَ شَقَائي
سَاجُورُ ما جَدْوى البَقَاءِ إذا المَدَى
يَجْتَرُ منْ مَعِدِ الرّحِيلِ بَــقـائـي
فَاخْلَعْ نُهُودَ الإفكِ عَنْ جَسَدِ النـّدَى
ثُمّ القِهَا في اليَمّ , قبلَ شَقَائي
ليلاهُ ما جَدْوى البَقَاءِ إذا المَدَىيَجْتَرُ منْ مَعِدِ الرّحِيلِ بَــقـائـيفَاخْلَعْ نُهُودَ الإفكِ عَنْ جَسَدِ النـّدَىثُمّ القِهَا في اليَمّ , قبلَ شَقَائي
الفقدُ يُهيّجُ الأمنياتْ
و الأمنياتُ خلف ألفِ ضلالة , حيث لا سبيلَ إليها !
ليلاهُ ما جَدْوى البَقَاءِ إذا المَدَىيَجْتَرُ منْ مَعِدِ الرّحِيلِ بَــقـائـيفَاخْلَعْ نُهُودَ الإفكِ عَنْ جَسَدِ النـّدَىثُمّ القِهَا في اليَمّ , قبلَ شَقَائي
أحْتاجُ تَاءَ تأنِيثْ !
لـ/تُقيمَ اعْوِجاجَ حرفيَ اللَّاهِثْ
دونَ أدنى تَسَاؤُلْ
ليلاهُ ما جَدْوى البَقَاءِ إذا المَدَىيَجْتَرُ منْ مَعِدِ الرّحِيلِ بَــقـائـيفَاخْلَعْ نُهُودَ الإفكِ عَنْ جَسَدِ النـّدَىثُمّ القِهَا في اليَمّ , قبلَ شَقَائي
أنا في هواكِ المرِّ أمستْ قصتي
مثل البريءِ إذا رموهُ بمعتقل !
ليلاهُ ما جَدْوى البَقَاءِ إذا المَدَىيَجْتَرُ منْ مَعِدِ الرّحِيلِ بَــقـائـيفَاخْلَعْ نُهُودَ الإفكِ عَنْ جَسَدِ النـّدَىثُمّ القِهَا في اليَمّ , قبلَ شَقَائي
إنني و الله
مُمْتَنٌّ إِليكْ
زِدْتني خوفًا , أشواقًا عليكْ !
دامَ عشقي سيدي
في الهوى , نفيٌ لديكْ !
ليلاهُ ما جَدْوى البَقَاءِ إذا المَدَىيَجْتَرُ منْ مَعِدِ الرّحِيلِ بَــقـائـيفَاخْلَعْ نُهُودَ الإفكِ عَنْ جَسَدِ النـّدَىثُمّ القِهَا في اليَمّ , قبلَ شَقَائي