هـي الدنيـا ماعليـــها عتـب وحســـوف
تمـــــر الأيــــــام وتــطويـــــــنا ليــالينا
يمضي العمــــــر ويســـتر المكشــــوف
وكأن الــوقت عـــن الحقـايق بيعميـــنا
لا صار طفلٍ يتيـــــم وفرحتــــه نفنوف
ويشـــوف هالعمــــر بسمــــه بتحيـيـنا
لا صار حلمه شمس ماغشاها كسوف
وش لون نحجب هالشمــس بأياديـــنا
فرحـــة طفـــل فــي مداها نشــــــــوف
كل المــــدى يضـــوي بدربنا وتحيينا
عاشت فـــي فؤاده ماتــعرف الخـوف
يضمها قلبٍ بالوفـا والحـب حاويـــنا
مجاراه عابره للقصيده لأنها راقت لي وشكراً على القصيده الأكثر من رائعه ...