الفقدُ يُهيّجُ الأمنياتْ
و الأمنياتُ خلف ألفِ ضلالة , حيث لا سبيلَ إليها !
الفقدُ يُهيّجُ الأمنياتْ
و الأمنياتُ خلف ألفِ ضلالة , حيث لا سبيلَ إليها !
ليلاهُ ما جَدْوى البَقَاءِ إذا المَدَىيَجْتَرُ منْ مَعِدِ الرّحِيلِ بَــقـائـيفَاخْلَعْ نُهُودَ الإفكِ عَنْ جَسَدِ النـّدَىثُمّ القِهَا في اليَمّ , قبلَ شَقَائي
أحْتاجُ تَاءَ تأنِيثْ !
لـ/تُقيمَ اعْوِجاجَ حرفيَ اللَّاهِثْ
دونَ أدنى تَسَاؤُلْ
ليلاهُ ما جَدْوى البَقَاءِ إذا المَدَىيَجْتَرُ منْ مَعِدِ الرّحِيلِ بَــقـائـيفَاخْلَعْ نُهُودَ الإفكِ عَنْ جَسَدِ النـّدَىثُمّ القِهَا في اليَمّ , قبلَ شَقَائي
أنا في هواكِ المرِّ أمستْ قصتي
مثل البريءِ إذا رموهُ بمعتقل !
ليلاهُ ما جَدْوى البَقَاءِ إذا المَدَىيَجْتَرُ منْ مَعِدِ الرّحِيلِ بَــقـائـيفَاخْلَعْ نُهُودَ الإفكِ عَنْ جَسَدِ النـّدَىثُمّ القِهَا في اليَمّ , قبلَ شَقَائي
إنني و الله
مُمْتَنٌّ إِليكْ
زِدْتني خوفًا , أشواقًا عليكْ !
دامَ عشقي سيدي
في الهوى , نفيٌ لديكْ !
ليلاهُ ما جَدْوى البَقَاءِ إذا المَدَىيَجْتَرُ منْ مَعِدِ الرّحِيلِ بَــقـائـيفَاخْلَعْ نُهُودَ الإفكِ عَنْ جَسَدِ النـّدَىثُمّ القِهَا في اليَمّ , قبلَ شَقَائي
نحْرٌ
ترصَّعَ حولهُ سُكَّر
و تبسُّمٌ أحيا بهِ , أسْكَرْ
ما أسعدَ العينينَ , أنتَ ملكتها
يا مُشْفِقَ الجفنين
كمْ تُـشْكَرْ
ليلاهُ ما جَدْوى البَقَاءِ إذا المَدَىيَجْتَرُ منْ مَعِدِ الرّحِيلِ بَــقـائـيفَاخْلَعْ نُهُودَ الإفكِ عَنْ جَسَدِ النـّدَىثُمّ القِهَا في اليَمّ , قبلَ شَقَائي