أميطي لثام الجرح إني دالهٌ
وبحكم أسباب الهوى بك تائهُ
لم أكترث بهبوب ريح صبابتي
حتى استقر بها شقاء نواه
إني ظننتُ بأن عزمي أصلبٌ
من موجةٍ تكسي الفؤاد جواه
لكنني أيقنتُ أن برائتي
يومًا سكتكبُ في لقاء شذاه
أميطي لثام الجرح إني دالهٌ
وبحكم أسباب الهوى بك تائهُ
لم أكترث بهبوب ريح صبابتي
حتى استقر بها شقاء نواه
إني ظننتُ بأن عزمي أصلبٌ
من موجةٍ تكسي الفؤاد جواه
لكنني أيقنتُ أن برائتي
يومًا سكتكبُ في لقاء شذاه