ردُّوا إليَّ الطرف إن جفوني
تأبى الغموض بدون أن ترعاها
وبدون أن تغفو على أطرافها
تلك الجدائل والنسيمُ كساها
يا أيها العرَّاب عرَّاب الهوى
قلي متى تغفو لكي ألقاها
ردُّوا إليَّ الطرف إن جفوني
تأبى الغموض بدون أن ترعاها
وبدون أن تغفو على أطرافها
تلك الجدائل والنسيمُ كساها
يا أيها العرَّاب عرَّاب الهوى
قلي متى تغفو لكي ألقاها
من أين جئت..؟
وكيف عدت ؟
وهل سترحل من جديد ؟