ردُّوا إليَّ الطرف إن جفوني
تأبى الغموض بدون أن ترعاها

وبدون أن تغفو على أطرافها
تلك الجدائل والنسيمُ كساها

يا أيها العرَّاب عرَّاب الهوى
قلي متى تغفو لكي ألقاها