المسألة ليس مسألة قناعات فالمرأة السعودية أثبتت للعالم أجمع أنها صاحبة العقل المفكر و المنتج و لكنها فقط عانت في كيفية إيصال صوتها للمجتمع الذي همشها في السنوات الماضية و قص جناحيها من الإبداع و التميز .
أما الرضى و التسليم و القتناع بها سوف يرمى مع امواج البحر لأن الموضوع ملكي و قرار ملك و لسن بحاجة لنعترف لهن بذلك.
بارك الله فيك أبا محمد كم أنا متفاءل بوجود المرأة في مجلس الشورى .
حفظ الله نساء السعودية و جعلهن من عوامل البناء لهذا البلد المعطاء .