https://www.tvquran.com/ar/selections/category/10
(سـ يأتي يًوماً غير بعًيد واكُون في ِقافٍلة الراحَلين)ً
فًقد طُبعت الدُّنيا على كَدَر ، وما خلَت يومًا مِن الهموم
طُبِعَتْ عَلَى كَدَرٍ وَأَنْتَ تُرِيدُها ؛ صَفْوًا مِن الأقذاءِ والأكدارِ
فحالُ الدُّنيـا ، وتقلُّبُها ، ورِخَصُها ، يجعلنا نُصَحِّحُ نظَرتَنا لَها
وصدق رسولُنا - صلَّ اللهُ عليهِ وسلَّم - إذ يقول :
(( لو كانت الدُّنيا تعدِلُ عند اللهِ جَناحَ بَعوضةٍ ، ما سقى كافرًا منها شربةَ ماء ))
رواه الترمذىّ وصحَّحه الألبانىّ .
سبحان الله ولله في خلقه شؤون
اللهم لك الحمد ولك الشكر
اللهم كما احسنت خلقي فاأحسن خلقي
رهف .. دلال .. أميرة
حياكم مع الشكر والتقدير
https://www.tvquran.com/ar/selections/category/10
(سـ يأتي يًوماً غير بعًيد واكُون في ِقافٍلة الراحَلين)ً
فًقد طُبعت الدُّنيا على كَدَر ، وما خلَت يومًا مِن الهموم
طُبِعَتْ عَلَى كَدَرٍ وَأَنْتَ تُرِيدُها ؛ صَفْوًا مِن الأقذاءِ والأكدارِ
فحالُ الدُّنيـا ، وتقلُّبُها ، ورِخَصُها ، يجعلنا نُصَحِّحُ نظَرتَنا لَها
وصدق رسولُنا - صلَّ اللهُ عليهِ وسلَّم - إذ يقول :
(( لو كانت الدُّنيا تعدِلُ عند اللهِ جَناحَ بَعوضةٍ ، ما سقى كافرًا منها شربةَ ماء ))
رواه الترمذىّ وصحَّحه الألبانىّ .
سبحان الله تبدأ بويضة وخلية ذكرية وثم يتم الإندماج
ثم تصبح بلاستولة تنقسم لاثنتين
والثنتين تصير أربع
والأربع تصير ثمان
وهكذا دواليك حتى تكتمل ملايين الخلايا ومن البلاستولة لجاسترولة
ومن ثم يبدأ الجسد الصغير
ومن ثم الأعضاء فيكتمل الخلق سبحانه وتعالى جلت قدرته
جزيت خير أستاذي
وأروع عبادة هي عبادة التأمل
وسمعت بان احدهم دخل الجنة بسبب زهرة تامل فيها وتفكر في خلقه جل وعلا
أحب الصالحين ولست منهم ....لعلي أن أنال بهم شفاعة
وأكره من تجارته المعاصي ...ولو كنا سواء في البضاعة
سبحان الله العظيم . شكرا اخي العزيز ابو نوف موضوع ممتاز للتذكير وخاصة اهل القلوب العاصية التي عمتها السلطة والجبروت أنضر كيف كنت وأسمع اين ستكون عند انتهاء العمر. تحياتي
سبحان ربي الاعلى
هذاا خلق الله فاأروني مذا خلق الذين من قبلكم
مأعظم ربي
سبحان من خلقنا واحسن خلقتنا...
بارقه أمل بحنانكٌ وذوقكٌ/أبافهدٌ بأبداعكَدمتمٌ بسعادهْ ولآحرمكم الله اعالي الجنان....
شكراً مروركم اسعدكم الله
https://www.tvquran.com/ar/selections/category/10
(سـ يأتي يًوماً غير بعًيد واكُون في ِقافٍلة الراحَلين)ً
فًقد طُبعت الدُّنيا على كَدَر ، وما خلَت يومًا مِن الهموم
طُبِعَتْ عَلَى كَدَرٍ وَأَنْتَ تُرِيدُها ؛ صَفْوًا مِن الأقذاءِ والأكدارِ
فحالُ الدُّنيـا ، وتقلُّبُها ، ورِخَصُها ، يجعلنا نُصَحِّحُ نظَرتَنا لَها
وصدق رسولُنا - صلَّ اللهُ عليهِ وسلَّم - إذ يقول :
(( لو كانت الدُّنيا تعدِلُ عند اللهِ جَناحَ بَعوضةٍ ، ما سقى كافرًا منها شربةَ ماء ))
رواه الترمذىّ وصحَّحه الألبانىّ .