من حكمة لله عز وجل اختلاف الناس وأجناسهم سواء في المنظر أو الطباع والصفات
ومن المؤكد إن لكل شخص شخصيته وطباعه وصفاته الداخلية التي خلقه الله عليها
قد يحاول البعض التطبع والعمل للأفضل لكن سرعان ما يعود الشخص لطبيعته التي
خلقه الله عليها .
هنا علينا أن نراعي التغيرات الفيسلوجية في طباع الناس وطريقة تفكيرهم وتصرفاتهم
وأن نعد لهم العذر مسبقا فلكل شخص ظروفه المحيطة به التي لا نعلمها عنه .
تحياتي وتقديري ( ابو أياد )