رجل من البادية يسقي الإبل من أحد الآبار الطوال..
كان الرجل على حافة البئر.. والإبل تزدحم عليه..
فسقط الرجل في البئر الطويلة..
فجاءوا اليه أصحابة ظنوا أنه قد مااااات!!
ونادوه فأجابهم بأنه حي وسالم،،
والحمد لله..
ثم أنهم أحضروا اليه حبل وأخرجوه من البئر فخرج سالماً..
قال أعطوني حليب.. فشربه..
قالوا أصحابه: كيف وقعت في البئر؟؟
فأشر لهم بحركة برجليه فسقط في البئر!!
فإذا هو ميت!!!!
وذلك ما بينه وبين الأولى،،إلا شرب الحليب....



((لن تموت نفسٌ حتى تستكمل رزقها وأجلها)).......