بحكم السن والعطاء والأثر دعوني أبدأ بأستاذي وأستاذ الجميع وأحد أهم رموز ثقافة المنطقة عبدالصمد بن محمد الحكمي , ثم بعاشق خلب فبكم جميعا أثنّي لأقول :
سعيد أنا بهذا القدر الذي منحني شرف خدمتكم في الجانب الثقافي من حياتنا, ولكنني سعيد أكثر بكم أن منحتموني ثقتكم الكبيرة. وأسأل الله تعالى أن أكون عند حسن ظنكم .
لكن عليكم المشاركة الفعالة والمميزة في صياغة وتفعيل مشاريع وبرامج النادي, وبالتالي تطلعات المنطقة برمتها.. أخص هنا أستاذنا القدير عبدالصمد الحكمي, ولا أستثني أحدا , فالمسؤولية على عاتق الجميع, لكنها الخبرة, والخبرة فارقة, وبالتالي سأكون أنا, معكم, في صميم القافلة التنويرية التي يجب أن يكون أحد قادتها أستاذنا وشاعرنا القديرعبدالصمد الحكمي .