لم تكن هي آخر صفحة ولكنه الغلاف المزيف ..
أكثروا من ريش النعام ليخفوا سوءة الغراب ..
لست أدري ما سر ذلك الإعجاب ..
لكن الغراب رحل ورحلت سوءته معه ..
بقي أصحاب الضمائر المنحرفة والأفكار المشوهة ..
فالحرب معهم دار دار زنقة زنقة ..
وأخيرا لعنة الله على الخونة عبيد الغراب ..