أحسنت
أحسنت
أحسنت إلي بهذه الخالدة
التي يرقص الفن والإبداع في كل حرف منها
قالت : وفي غرناطة ميلادي
آآآآآآآآآآآآآآآه
في وجهك العربي في الثغر الذي مازال مختزنا كنوز بلادي
والشعر يلهث خلفها كسنابل تركت بغير حصاد
مثل الشموع بليلة الميلاد
ألف آآآآآآآآآآآآآه لهذا التصوير المترف البديع الذي لا ينكره إلا أعمى
أمجادها ؟!!!!!!!
انعطافة قاتلة صوب المجد الضائع والعهد المغمس بالذل
فن يصرخ بالفن
أشكرك يا صاحبي
ومع الشكر اعذرني حين لا أسمح لك هنا مطلقا بالخطأ ولو الصغير
غرناطة ! وصحت قرون سبعة =في تينك العينين بعد رقاد
حتى لا تفهم الياء الأخيرة على المتكلم
عانقت فيها حينما ودعتها = رجلا يسمى طارق بن زياد
بزيادة ما
في خاتمة راااائعة
والشكر المضاعف يتضاعف غمزة:
واسلم لي