طيب لو كان راكبا فرسا هل سيغفر له ..
ما أدري إذا كانت الاشكالية في وسيلة النقل أنها لا تعكس واقع التطور الذي تعيشه
المنطقة
أم في الحمار وما رسخ في ذهن الناس من تحقير له فهم يزيدون على ذكر اسمه بالتكريم للسامع
يكفيه راكب الحمار شرفا أنه قد ركبه قبله سيد الخلق أجمعين
كنت ردف النبي صلى الله عليه وسلم على حمار يقال له عفير ، فقال : يا معاذ ، هل تدري حق الله على عباده ، وما حق العباد على الله . قلت : الله ورسوله أعلم ، قال : فإن حق الله على عباده أن يعبدوه ، ولا يشركوا به شيئا ، وحق العباد على الله أن لا يعذب من لا يشرك به شيئا . فقلت : يا رسول الله ، أفلا أبشر به الناس ؟ قال : لا تبشرهم فيتكلوا .