الصديق فهد , جمعتني به مدن عدّة
وترافقنا في رحلة لليمن مع بعض الأحبّة
عرفته صادقا وفيا كريما صاحب أدب جمّ وحضور طاغٍ .
وفقه الله وسدد خطاه ,
العزيز البليبل , المكان يكنّ لك الكثير .
أووووه يا محمد
تذكرت تلك المناظر الجميلة هناك
شكرًا لروحك وغزير شعورك
وفقك الله يا صديقي أينما كنت