.
عاصمة الحياة قدر , وهي لا تُرخي تصاريفها علينا
وذلكَ حتّى تُثقّفنا بأكبر قدرٍ عنها وتجبرنا على ذلك ,
ثمّ تقول : مالذي أضفتهُ لي ؟
أتُرانا سنروي حياتنا بعد مماتنا ,
أم نُكلّفُ أحداً يوافينا في توابيتنا بما يُقال عنّا ؟
لأنّ عزرائيل لا ينظر إلى الخلف .!!
.