يَعرفَونُ كَيفَ يَغَرسَونُ رَحيْلِهم بِ داخَلنْا
ولا يَحسَنونَ بيْعَ ذِكراهُمَ على فَقيرِ الْدربَ
كَيفَ لنْا بِ الْعيشَ وهُمَ صُورًا
يُحدثَونَ جلبَة فِ عُمقِ الْفَؤادِ ويتَركَونُ الْجراحَ تنْزفُ طَهارةَ بِ يومِهَمَ ..
عَزاءُ الْنفسِ نُورُ مَنْ صبْاحِ يَومٍ حَزينَ ..