لاشك أن العلماء هم مصابيح الدجى وكما قال إمام أهل السنة أحمد بن حنبل يدعون من ضلّ إلى الهدى، ويصبرون منهم على الأذى، يحيون بكتاب الله الموتى، ويبصرون بنور الله تعالى أهل العمى، فكم من قتيل لإبليس قد أحيوه، وكم من ضال تائه قد هدوه، فما أحسن أثرهم على الناس، وما أقبح أثر الناس عليهم.
ينفون عن كتاب الله تعالى تحريف الغالين، وانتحال المبطلين، وتأويل الجاهلين
ولاشك أن الشيخ الفوزان من هؤلاء العلماء الربانيين السلفيين نسأل الله أن يمد في عمره وأن يبارك فيه
وينفعنا به
أخي الفاضل جزاك الله خيرا وبارك فيك