ذائقةٌ رائعة الجمال
وعروبية في أمصار القلب أنثى
والمشهد في عينيها ذهول
وفودٌ من الكلمات انتخاها الشاعر
ونقشتها لتعبر بها تردمُ له
ما أروع نقلك يا بليبل العطاء
وما أجمل إختيارك
بارك الله فيك ..
ذائقةٌ رائعة الجمال
وعروبية في أمصار القلب أنثى
والمشهد في عينيها ذهول
وفودٌ من الكلمات انتخاها الشاعر
ونقشتها لتعبر بها تردمُ له
ما أروع نقلك يا بليبل العطاء
وما أجمل إختيارك
بارك الله فيك ..
بارك الله فيك وحفظك ورعاك أبوفهد
في البداية ، نتعلم كيف نلقي النصائح مثلما نلقي الأحجار، فنكسر الرءوس أو تنكسر النصيحة!
فإذا رزقنا بشيء من العلم والحكمة مع الإخلاص ، تتحول النصيحة إلى عجينة لينة
تصب في قالب أنيق فيأخذها المنصوح شاكرا ويوقد عليها نار التقوى فيخرج لنا حلوى لذيذة بإذن الله .
وعندها إن لم يقبل المنصوح قالب العجين .. فما على الرسول إلا البلاغ المبين .!