"لنكن سعداء"..
لتشعر بالسعادة والرضا وبأنك صاحب هدف في الحياة عليك بالتخلي في المقام الأول عن أي شعور بالعزلة أو الوحدة، فقد أظهرت الدراسات أن الأشخاص الذين يتمتعون بعلاقات إجتماعية جيدة تزداد لديهم فرص الشعور بالسعادة والرضا التام أكثر من غيرهم بمقدار الضعف.
وحين أقول ياوطني .. لا أشبع !
أمي لا تغَضبي إنْ لمْ أدونكِ في قصَيدة !
إنْ لمْ أتوجكِ على ” عرشُ أبيـاتِي ” ،
إن لمْ أُشيَّدُ مِن أجلكِ صرُوحاً مِن المَعاني الشاهِقه
أمي لا تحَزنيْ إنْ كتبتُ عن كُل الأشياءِ إلا أنتِ ،
فَ ( مَقامُكِ ) لا تبلُغهُ كُل أساطيرُ اللُغاتْ .. .
أمي كُل قصيدة سَ أكتُبها لكِ سَ أتأمَّل قامتُها
المُتقزَّمة بِ إزدراءْ / وكُل القوافِي تغدُو أمامكِ فقيرةْ
.. أخبرِيني بِ أيُّ لغةٍ أكتبُكِ .. ؟
وأصنعُ لِ أجلكِ لُغة مُنفرَدة مُستخلصَة من عبقُ الجنَّة
أمي لا تغَضبي إنْ لمْ أدونكِ في قصَيدة !
إنْ لمْ أتوجكِ على ” عرشُ أبيـاتِي ” ،
إن لمْ أُشيَّدُ مِن أجلكِ صرُوحاً مِن المَعاني الشاهِقه
أمي لا تحَزنيْ إنْ كتبتُ عن كُل الأشياءِ إلا أنتِ ،
فَ ( مَقامُكِ ) لا تبلُغهُ كُل أساطيرُ اللُغاتْ .. .
أمي كُل قصيدة سَ أكتُبها لكِ سَ أتأمَّل قامتُها
المُتقزَّمة بِ إزدراءْ / وكُل القوافِي تغدُو أمامكِ فقيرةْ
.. أخبرِيني بِ أيُّ لغةٍ أكتبُكِ .. ؟
وأصنعُ لِ أجلكِ لُغة مُنفرَدة مُستخلصَة من عبقُ الجنَّة
روعه وتميز ..
لقلبك السعآده الأبديه غآليتي
مع أطيب الأمآني إليك
تحياااتي
"لنكن سعداء"
تجنب مصاحبة الأشخاص السلبيين. حاول أن تصاحب أشخاص متفائلين كي تستفيد من نصائحهم وخبارتهم الإيجابية في الحياة، فإن مرافقة شخص يحمل نظرة سلبية للحياة سيجعلك حتما تشعر بالتشاؤم، إذ غالبا ما يصيبك بالإحباط. اجعل تفكيرك إيجابي. حاول أن تجعل تفكيرك تجاه الأمور إيجابيا مهما خيل لك بأنه أمر مستحيل، فالأفكار السلبية من الممكن أن تجعلك تتصرف بسلوكيات سيئة أكثر من ممارسة التمارين. حيث تعمل التمارين الرياضية على رفع هرمون الاندورفين المسؤول عن تعزيز الصحة الجسدية والنفسية وكذلك المشاعر العاطفية
اشعر بالشكر والامتنان. فالاحساس بالشكر والعرفان يجذب الطاقة الإيجابية في الحياة فهو يزيد من حماسك تجاه الأمور المستقبلية.
وحين أقول ياوطني .. لا أشبع !
"لنكن سعداء
السعادةهي مشاعر جياشة تجتاح الإنسان وتجعله ينظر إلى الدنيا على أنها هانئة وممتعة وتستحق العيش فيها، إن اختياراتك تتسبب في مانسبته 40 إلى 50% من مدى سعادتك. إن أفضل الإختيارات هي تلك البعيدة المدى ، فشراء سيارة جديدة مثلا أو رداءاً جديداً سيجلب قدراً قليلاً من السعادة لا يدوم لفترة طويلة، وفي المقابل ستشعر بسعادة تدوم لمدة أطول عند التخطيط لإجازة طويلة أو التخطيط لتقاعدك لأنك ستستمتع بالتخطيط بشوق للسعادة القادمة.
وحين أقول ياوطني .. لا أشبع !
اللهم لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك على نعمك التي لاتعد ولاتحصى
والله إن السعادة كل السعادة هي في القرب من الله والتسليم له والرضا بقضائه والبعد عن معصيته
وإن الشقاء كل الشقاء في اتباع الهوى والبعد عن الله.
أنار الله لك دربك وقلبك وجعل اليقين برداً وسلاماً ونوراً يحتويك يا أنوار هذا المكان وجعل ماتقدمينه في موازين حسناتك.
"لنكن سعداء"
لابدّ لك أن تتعلّم أن تكون ممنوناً وشاكراً حتى تغير فكرتك عن الحياة وتكون سعيدا، فإنّ الشكر يغيّر تفكيرك ويوسّع قلبك، أيضاً اكتب قائمة بالنعم التي تمتلكها من أجل ترسيخها في دماغك، فكلما عبرت عن شكرك أكثر كلما ازدادت الأشياء التي تشعر نحوها بالعرفان، إذن لتعلم أنّ السعادة ليست شيئاً نكتسبه في المستقبل، والشكر يجب أن يكون موجوداً في كل لحظة حالية فهو يجذب السعادة.
وحين أقول ياوطني .. لا أشبع !
"لنكن سعداء"
يؤكد الخبراء بأن قوة الإرادة الحقيقية لا علاقة لها باتخاذ القرارات العاطفية. فهما شيئين مختلفين تماما.حيث تعرف قوة الإرادة بأنها القوة الداخلية والمحرك الداخلي الذي يدفع الشخص نحو النجاح والإنجاز. هي القوة التي تدفع الإنسان الى العمل في كل مجال من مجالات الحياة. إن قوة الإرادة هي واحدة من أهم القوى الداخلية ، ووجودها من عدمه هو ما يحدد ما إذا كنت سوف تفشل أو تحقق رغباتك وطموحاتك وتصل بذلك إلى النجاح.ومن هذا المنطلق فإن خبراء علم النفس يرون أنه من الخطأ حصر الإرادة على الأشخاص الناجحين فقط وذلك كون الإرادة هي قوة يمكن تطويرها من قبل الجميع ، وأنه من المهم،الاستفادة منها في جميع شؤون الحياة وحتى الصغيرة منها، كما هو الحال في تحقيق الأهداف الكبرى.
وحين أقول ياوطني .. لا أشبع !
"لنكن سعداء"
لا تكبت مشاعرك السلبية داخلك وعبر عنها، حيث يساعد ذلك على تفريغ التوتر؛ فالتحدث بصوت مرتفع وقول العبارات التي تعبر عن مدى غضبك تساعد على التخفيف من قوة غضبك، الأمر الذي يؤثر مباشرة على الدماغ ويخفف إفراز هرمون التوتر في الدم، ولكن احرص على أن لا تعبر عن غضبك بطريقة سلبية من الممكن أن تندم عليها لاحقا. ومن الطرق الإيجابية التي تساعدك في تفريغ الغضب أن تقول بصوت مرتفع إنني أشعر بالغضب، وبعد ذلك أمنح نفسك القليل من الهدوء، فبذلك تمنح دماغك القليل من الوقت لكي يعيد توازن أفكارك ومزاجك، وعبر عن الأمر الذي جعلك تشعر بالتوتر لشخص مقرب لك، وإن لم تجد أحدا تتحدث معه فخاطب عقلك الباطن، حيث ستجد الأفكار الإيجابية بدأت بالتدفق
وحين أقول ياوطني .. لا أشبع !
"لنكن سعداء".
لابد لكل شخص أن يتعرض للتوتر والضغط النفسي بشكل يومي، ولكي يقي نفسه من الإصابة بالأمراض التي ترافق ذلك، يجب عليه اتباع أسلوب التأمل. وذلك لا يحتاج إلى مجهود بدني، بلقم بالجلوس بشكل مستقيم وتنفس بشكل عميق مرات متتالية ولمدة عشر دقائق، وخلال ذلك تذكر الأمور التي تشعرك بالسعادة، وبذلك تكون قد تخلصت من الضغط والتوتر ببساطة.
وحين أقول ياوطني .. لا أشبع !
فكربقلبك..إذا نظرت إلى كلٍ موقف من منظور العقل والحكمة النقدية سنجد أخطاءاً لا تعد و لا تحصى في العالم والآخرين، وإذا كنا ننتقد الآخرين باستمرار لن نجد السلام ولا السعادة، لكن إذا كنا ننظر إلى الأمور من قلوبنا سنتقبل الآخرين ونحتملهم بشكل أفضل وسنحتمل تصرفاتهم وآرائهم مهما كانت، وننوه إلى أنّ صفات القلب هي القبول. وفي هذا الجانب نجد أنه من السهل على الأطفال إيجاد السعادة في كل موقف يمرون به مهما كان عادياً، وهذا لأنهم يفكرون بقلوبهم دائماً، لكن أحياناً نحتاج إلى إبعاد العقل النقدي قليلاً وأن نكون أكثر بساطة من خلال رؤية الحياة بعيون الأطفال
وحين أقول ياوطني .. لا أشبع !
أجبرنفسك على التفكير بثلاث أفكار إيجابية: إذا شعرت بأنك بائساً جداً، و تشعر بعدم الثقة بالنفس، جرّب أن تفكّر بثلاث أمورٍ إيجابية قمت بها، مع الوقت يمكن لقلبك أن يصبح عدوك اللدود الذي يغرقك في النقد الذاتي، أيضاً من المهم جداً أن لا تفقد التوازن فعلى الرغم من أننا قمنا بأمور سيئة إلا أننا قمنا بأمورٍ جيدة أيضاً وهي ما عليك أن تركز عليه
وحين أقول ياوطني .. لا أشبع !
يرغب الكثير من الناس بأن يزيدوا ثقتهم في أنفسهم، وأن يشعروا بمزيد من الجمال، إلا أن ذلك يستهلك من وقتهم الكثير من التفكير. لكن بكل سهولة يمكننا أن نحصل على ذلك..حاول ان تركز على هذه النقاط ولتبدأ من صباح اليوم
ابق مستقيما أثناء الوقوف والجلوس، وذلك من أجل إيصال رسالة إلى دماغك بإنك تشعر بالرضا عن نفسك، وأنك واثق منها
انظر إلى نفسك كمراقب لا قاض تحاكمها على العيوب الموجود فيها، فإذا كان لديك ندبة في وجهك مثلا فقرر أن تنظر إليها على أنها ذكرى إصابة معينة
حاول العثور على شيء يعجبك في جسدك، وركز نظرك عليه، فلا يوجد إنسان إلا ويملك شيئا يحبه في شكله
وحين أقول ياوطني .. لا أشبع !
لنبدأ اليوم بالضحك ولو لدقيقة واحدة.. ليس فقط للإستمتاع بل لصحتك..إليك بعض ماتوصلت إليه الدراسات:
يعدالضحك منافسا قويا للأدوية الكيميائية في علاج كثير من المشكلات النفسية
للضحك دور هام في تسهيل عملية إكتساب المعلومات،فالأشخاص الذين لا يضحكون تتعرض خلايا الضحك والسرور المستقرة في النصف الأيمن من الدماغ لديهم للتلف
يعد الضحك نشاطا عضليا يؤدي إلى إفراز هرمونات دماغية تسمى الأندورفينز وهي المسؤولة عن توفير الإسترخاء والرضى عند الإنسان وتقلل من تركيز هرمونات أخرى مسؤولة عن التوتر
وحين أقول ياوطني .. لا أشبع !
اذا كنت تريد ان تكون سعيدا فيجب عليك اولا معرفه ما يجعلك سعيدا,فقط حاول ان تتخيل الشيئ الذى اذا حدث سيجعلك سعيدا و عند ايجاد هذا الشيئ قاتل من اجله,قاتل حتى تحصل عليه.
- التفكير الايجابي والتفاؤل: من الممكن ان تكون قد سألت نفسك هل يمكننى الشعور بالسعادة بالرغم من وجود مشكلة كبيرة ليس لديك حلا لها؟نعم يمكنك,بمعرفه انه سياتى اليوم الذى سيمكنك فيه حل المشكلة,هذا ما يسمى بالتفكير الايجابى , التفاؤل أو الأمل.تعلم كيف تكون مفكرا ايجابيا و ذلك سيفتح لك ابواب الأمل و من ثم السعادة.
سلمت الأيادي سيدتي لعبير ما نثرت هنا .. أسعدك الرحمن
نعم نحن من نصنع سعادتنا وبؤسنا
فلو اتخذنا من كل أوسطه لوصلنا لسعادة
بعون الله ابديه
شرفني مروركFifi Maria
واضافتك
تقديري
وحين أقول ياوطني .. لا أشبع !
لاشكّ أنّ المرء يتعلم دروساً عظيمة من أخطائه، وكلما يقترف المرء خطأ جديد، يخطو خطوة تجاه تحقيق أهدافه، ولا يوجد هنالك أي خطأ لا يغتفر سوى الاستسلام وعدم المضي قدما خوفا من ارتكاب الأخطاء، لذا إيّاك أن تتردد ولا تشك بقدراتك وإمكانياتك، ولا تنتظر الفرصة إلى أن تأتيك بل توجّه أنت نحوها، فقد لا تكون متيقنا 100% من نجاح الأمر إلاّ أنّ فشله يكون حتميا إن لم تقدم على اتخاذ الخطوات في سبيل تحقيقه. يجب أن تتعلم أنّ الأمور ستأخذ مجراها أياً كانت العقبات فإمّا أن تنجح وإمّا أن تتعلم درساً جديدا في هذه الحياة، فلا تكتفي بالوقوف متفرجا بينما يقوم غيرك بالصعود على سلم النجاح.
وحين أقول ياوطني .. لا أشبع !
مالايعلمه العديد من الأشخاص أنّ العديد من رجال الأعمال الناجحين والمشهورين لا يشعرون بسعادةً حقيقة ولا يستمتعون بتفاصيل حياتهم، هذا ويشتكي غالبيتهم من الاكتئاب الناتج عن الوحدة التي ترتبت على إهمال الفرد للجانب الاجتماعي من حياته، فإنّ العديد من رجال الأعمال يوجهون كامل طاقتهم وقدراتهم على استثمار الأموال وتجميع الثروة وبلوغ المناصب ويهملون بشكلٍ كبير حياتهم الاجتماعية فتنقضي الأيام ويكتشفون أنّهم منعزلين اجتماعيا ولكن بعد فوات الآوان. في المقابل، يوجد العديد ممن لم يحقق النجاح في حياته إلاّ أنّ الابتسامة لا تفارق وجهه، فلا تحكم على سعادة الآخرين من خلال مقدار ثروتهم ونجاحهم، وبالتالي ما يجعلك سعيداً يختلف عما يجعلك ناجحاً، لذا لا تدع الأمور تختلط عليك بعد الآن.
وحين أقول ياوطني .. لا أشبع !
ضوابط المشاركة
رد مع اقتباس
