مساء الألم..


في مساء هذا اليوم يستعشر الوطن حجم الفراق و عمق الألم.
نتبادل الكلام و أطراف الحديث بشكلٍ طبيعي, ولكن تتجلى واضحة في عين كل فرد من أفراد هذا الوطن تلك الحسرة وذلك الألم.

ولكن تبقى الدعوات الصادقة هي الأمل الوحيد في التخفيف من حجم المعاناة و هول المُصاب.



عظَّم الله أجرنا جميعًا